الوكواك

بِلِدَى الْحَبِيْبَة كَم قَهْرَت عِدَاكبِنِضَال مِن وُهِبُوا الْحَيَاة فِدَاككَتَبُوْا سَجِّل فَخَارُهُم بِدِمَائِهِم

ظبي الحمى بالله ما ضركا

ظَبيَ الحِمى بِاللَهِ ما ضَرَّكاإِذا رَأَينا في الكَرى طَيفَكاوَما الَّذي تَخشاهُ لَو أَنَّهُم

لبيك يا رباه

جِئْنَا إِلَى عَرَفَاتِ .. نَعْرِفُ قَدْرَنَاوَمَقَامَنَا.. يَا رَبِّ جَلَّ عُلاكَاجِئْنَا لِنَذْكُرَ سَعْيَ هَاجَرَ أُمِّنَا

عطلت فن الكهرباء فلم نجد

عَطَّلتَ فَنَّ الكَهرَباءِ فَلَم نَجِدشَيئاً يَعوقُ مَسيرَها إِلّاكاتَسري عَلى وَجهِ البَسيطَةِ لَحظَةً

أيها التائه خفف من خطاك

أَيُّها التائِهُ خَفِّف مِن خُطاكإِنَّ في القَبرِ فُؤاداً ما سَلاكشَيَّعَ الأَحلامَ في رَقدَتِهِ