يا مليكاً برغمه يلبس التا
يا مَليكاً بِرَغمِهِ يُلبَسُ التاجَ وَيَرقى لِعَرشِهِ مَملوكاإِن أَتَمَّت يَداكَ تَخريبَ مِصرٍ
ولت بشاشة دنيانا ودنياك
وَلَّت بَشاشَةُ دُنيانا وَدُنياكِوَفارَقَ الأُنسُ مَغنانا وَمَغناكِحَماكِ دوني أُسودٌ لا يُطاوِلُها
بين السرائر ضنة دفنوك
بَينَ السَرائِرِ ضِنَّةً دَفَنوكِأَم في المَحاجِرِ خُلسَةً خَبَئوكِما أَنتِ مِمَّن يَرتَضي هَذا الثَرى
عجبت أن جعلوا يوماً لذكراكا
عَجِبتُ أَن جَعَلوا يَوماً لِذِكراكاكَأَنَّنا قَد نَسينا يَومَ مَنعاكاإِذا سَلَت يا أَبا شادي مُطَوَّقَةٌ
كم وارث غض الشباب رميته
كَم وارِثٍ غَضِّ الشَبابِ رَمَيتِهِبِغَرامِ راقِصَةٍ وَحُبِّ هَلوكِأَلبَستِهِ الثَوبَينِ في حالَيهِما
يا شاعر الشرق اتئد
يا شاعِرَ الشَرقِ اِتَّئِدماذا تُحاوِلُ بَعدَ ذاكهَذي النُجومُ نَظَمتَها
سما الخطيبان في المعالي
سَما الخَطيبانِ في المَعاليوَجازَ شَأواهُما السِماكاجالا فَلَم يَترُكا مَجالاً
أحمد الله إذ سلمت لمصر
أَحمَدُ اللَهَ إِذ سَلِمتَ لِمِصرٍقَد رَماها في قَلبِها مَن رَماكاأَحمَدُ اللَهَ إِذ سَلِمتَ لِمِصرٍ
لله عيد كبير
لِلَّهِ عيدٌ كَبيرٌيَزهو بِنورِ جَبينِكلَم تَقتَبِلهُ البَرايا
ابتهال
يَا رَبِّ مَا لِي سِوَاكَمِنْ مَلْجَأٍ، فِي حِمَاكَقَدْ أَرْهَقَتْنِي ذُنُوبِي