لم يأل صبرا عليك حين هجرته
لم يألُ صبراً عليكَ حينَ هجرتهُلو كانَ ينفعُ صبرهُ لسلاكاتطوي الليالي في هواكَ حياتهُ
تعاتبنا كأن القلب
تعاتبنا كأنَّ القلبَ عندَ القلبِ في شكِّوألسننا صوامتُ وال
مصرع حُب !
1
ليلة الشك
.
ذهب الشباب فجئت بعد ذهابِه
ذَهَبَ الشبابُ فجئتِ بعد ذهابِهتذكينَ ما أطفأتِه بيديكِلتكاد تلفحني النسائم كلما
أنا أهواك
أنا أهواكَ وإن لمتقضِ لي يوماً ديونَكلا أبالِي خُنتَني أم
لا تقل عند رحيلك أسعد اللهُ مساءك
لا تقل عندَ رحيلكأسعدَ اللهُ مساءَكأيُّ سعدٍ لخليلِك
هل تأمرين فأفتدي وأقيك
هل تأمرينَ فأفتدِي وأقيكِلو كان فوق الروحِ ما يفديكِأمسيتُ أقلَقَ راقدٍ في مضجعٍ
أبعث الآن اعتذاري وأنا
أبعث الآن اعتذاري وأناحاضر بالقلب والروح معكلك ظل مقتفٍ في خاطِري
لا تدمني نظراً إلي فوالذي
لا تُدمني نظراً إليّ فوالذيجعل الهوى قَدراً على كفيكِما تلتقي عيني بعينك لحظةً
يا أم من تستصرخين من الذي
يا أم مَن تستصرخين من الذيقدح اللظى الموّار في عينيكِيا أم هل تمشين نحو النار أم