أهاجت لك الأشجان لمحة بارق

أهَاجَت لَكَ الأشجانَ لَمحَةُ بَارِقِوزَورَةُ طَيفٍ مِن أُمَامَةَ طَارِقِوذِكرَةُ أيامِ الهَوَى عِندَ ذِي الهُوَى

ستهجى والهجاء له تليق

سُتُهجَى والهِجَاءُ لَهُ تَلِيقُلأنَّكَ بالهِجَاءِ حَرٍ خَلِيقُفَقَد وَافَيتَ مِن بَلَدٍ بَعِيدٍ

ألا إن عبد الحي في العلم فائق

ألاَ إِنَّ عَبدَ الحَيّ في العِلمِ فَائِقُوَما ذَاقَهُ مَا ذَاقَهُ قَطُّ ذَائِقُفَتى كَسرت شَمسُ المَعَارِفِ لُبَّه

أعادك من أسماء عيد مشوق

أَعَادَكَ مِن أسمَاءَ عِيدٌ مُشَوِّقٌأم اعتَادَ مَغفَاكَ الخَيَالُ المُؤرِّقُأم احتَرقَت بالشَّوقِ نَفسُكُ أم بِهَا

أبرق ما لمحت له ائتلاقا

أبَرقٌ مَا لَمِحتُ له ائتِلاَقَاأمِ الحَسنَاءُ ثَقَّبتِ الرِّوَاقَاأرِقتُ أشِيمُهُ ولقد شجَاني