هل من طبيب لداء الحب أو راقي
هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِييَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِقَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً
أليلى ما لقلبك ليس يرثي
أَلَيْلَى مَا لِقَلْبِكِ لَيْسَ يَرْثِيلِمَا أَلْقَاهُ مِنْ أَلَمِ الْفِرَاقِكَتَمْتُ هَوَاكِ حَتَّى نَمَّ دَمْعِي
أي قلب على صدودك يبقى
أَيُّ قَلْبٍ عَلَى صُدُودِكَ يَبْقَىأَوَ لَمْ يَكْفِ أَنَّنِي ذُبْتُ عِشْقَالَمْ تَدَعْ مِنِّيَ الصَّبَابَةُ إِلَّا
متى كان في دور الحياة بقية
متى كان في دور الحياة بقيةٌتيسّرت الأسباب وانفرج الضِيقُ
سكن الفؤاد وجفت الآماق
سَكَنَ الْفُؤَادُ وَجَفَّتِ الآمَاقُوَمَضَتْ عَلَى أَعْقَابِهَا الأَشْوَاقُوَنَزَعْتُ عَنْ نَزَقِ الشَّبِيبَةِ وَالصِّبَا
هجرت ظلوم وهجرها صلة الأسى
هَجَرَتْ ظَلُومُ وهَجْرُها صِلَةُ الأَسَىفَمَتَى تَجُودُ عَلَى الْمَتَيَّمِ بِاللُّقَىجَزِعَتْ لِراعِيَةِ الْمَشِيبِ وَما دَرَتْ
أكثرتم التصفيق في موطن
أَكثَرتُمُ التَصفيقَ في مَوطِنٍكانَ البُكا فيهِ بِنا أَليَقافَأَكرِموا صَبري بِإِنصاتِكُم
لاهم إن الغرب أصبح شعلة
لاهُمَّ إِنَّ الغَربَ أَصبَحَ شُعلَةًمِن هَولِها أُمُّ الصَواعِقِ تَفرَقُالعِلمُ يُذكي نارَها وَتُثيرُها
لي فيك حين بدا سناك وأشرقا
لي فيكَ حينَ بَدا سَناكَ وَأَشرَقاأَمَلٌ سَأَلتُ اللَهَ أَن يَتَحَقَّقاأَشرِق عَلَينا بِالسُعودِ وَلا تَكُن
لا أبالي أذى العدو فحطني
لا أُبالي أَذى العَدُوِّ فَحُطنيأَنتَ يا رَبِّ مِن وَلاءِ الصَديقِ