يا مالكا عنت الوجوه لعزه
يا مالِكاً عَنَتِ الوجوهُ لِعزّهِوتَواضعتْ لجِلالهِ الأَعناقُتأتي فتعثرُ بالطُّبولِ وربّما
أعد البناء وجدد الميثاقا
أعِدِ البناءَ وجدّدِ الميثاقاوخُذِ السّبيلَ مُبادِراً سبّاقاجَدَّ النّضالُ ومن ورائك فتيةٌ
أرى العدل دعوى يعجب الناس حسنها
أَرى العَدلَ دعوى يُعجِبُ الناسَ حُسنُهاوَيَخدَعُهُم عَنها الحَديثُ المُلَفَّقُأَكاذيبُ يُزجيها الفَتى وَهوَ عالِمٌ
يا أيها القوم ماذا في حقائبكم
يا أَيُّها القَومُ ماذا في حَقائِبِكُمإِنّي أَرى الشَعبَ قَد أَودى بِهِ القَلَقُجِئتُم إِلَينا فَباتَت مِصرُ راجِفَةً
صبوح دم يساجله غبوق
صَبوحُ دَمٍ يُساجِلُهُ غَبوقُوَلَيلُ رَدىً يُواصِلُهُ شُروقُلَقَد طالَت مُعاقَرَةُ المَنايا
أرى فسادا وشرا ضاع بينهما
أَرى فَساداً وَشَرّاً ضاعَ بَينَهُماأَمرُ العِبادِ فَلا دينٌ وَلا خُلُقُسَيلٌ تَدافَعَ بِالآثامِ زاخِرُهُ
صريع هوى أفقت وما أفاقا
صَريعُ هَوىً أَفَقتَ وَما أَفاقاوَنِمتَ وَباتَ يَستَبكي الرِفاقاأَعَن أَمرِ الوُشاةِ قَتَلتَ نَفساً
هل ليم نضو صبابة فأفاقا
هَل ليمَ نَضوُ صَبابَةٍ فَأَفاقاأَم سيمَ صَبراً في الهَوى فَأَطاقاما أَتعَبَ اللُوّامَ إن مَلَكَ الهَوى
أما ينهى دعاة السوء عنا
أَمّا يَنهى دُعاةَ السوءِ عَنّاطَويلُ هَوادَةٍ وَجَميلُ رِفقِرُوَيداً مَعشَرَ العادينَ إِنّا
أما ومضارب البيض الرقاق
أَما وَمَضارِبِ البيضِ الرقاقِتُضِيءُ النَّقْعَ لِلجُرْدِ العِتاقِلقد غَرَّ الهُنَيْدُ بني جُذَامٍ