خلعت عليكم خلعة الحب حقبة
خلعتُ عليكم خلعة الحب حقبةًوقلبى بأثواب الهوى يتصدّقوقد خاب ظني في هواكم فليتني
ما على الغادرين نسكب دمعا إن
ما على الغادرين نسكب دمعاإن فجعنا بصدهم والفراقغرّهم عطفنا عليهم فظنّوا
لقيتك بعد اليأس منك فصفقت
لقيتك بعد اليأس منك فصفّقتجوانح في قلبي بحبك تخفقُودام التناجى ساعتين وساعة
قلبي لكم بشروعه وشروطه
قَلبي لَكُم بِشُروعِهِ وَشُروطِهِوَشَروبُهُ مِلكٌ لَكُم وَحُقوقُهُحُرٌّ تُحيطُ بِهِ حُدودٌ أَربَعٌ
ما يقول الفقيه في عبد رق
ما يَقولُ الفَقيهُ في عَبدِ رِقِّلِحَبيبٍ لَم يَرضَ مِنهُ بِعَتقِزارَهُ في الصِيامِ يَوماً وَأَولا
وما بعتكم روحي بأيسر وصلكم
وَما بِعتُكُم روحي بِأَيسَرِ وَصلِكُموَبي مِن غِنىً عَن قَبضِ ما لِيَ مِن حَقِّوَلَو أَنَّ لي صَبراً عَلى مُرِّ هَجرِكُم
وهل أسوى براقش حين أسوى
وَهَل أَسوى بَراقِشُ حينَ أَسوىبِبَلقَعَةٍ وَمُنبَسِطٍ أَنيقِوَحَلّوا مِن مَعينٍ يَومَ حَلّوا
كأن ابنة الزيدي يوم لقيتها
كَأَنَّ اِبنَةَ الزَيدِيِّ يَومَ لَقيتُهاهُنَيدَةَ مَكحولُ المَدامعِ مُرشِقُتُراعي خَذولاً يَنفُضُ المُردَ شادِناً
وآل عروة في قتلاكم علما
وَآلُ عُروَة في قَتلاكُم علماًتَنفي الثَعالِبُ عَنهُم رَكضَةُ الساقِ
ألم تر أن الورد عرد صدره
ألَم تَرَ أَنَّ الوَردَ عَرَّدَ صَدرُهُوَحادَ عَنِ الدَعوى وَضَوءِ البِوارِقِوَأَخرَجَني مِن فِتيَةٍ لَم أَرِد لَهُم