بشراك في مصر بحوز مراتب
بشراك في مَصر بِحوز مَراتبٍبِكَ قَدرُها بَينَ الوَرى يَتَشَرَّفُوَلَكَ الهَنا بِسَعادة أَبَدية
بدا بالعلا في مصر نجل ضياؤه
بَدا بِالعُلا في مَصر نجلٌ ضياؤهبِهِ اِزدادَت الدُنيا صَفاءً عَلى صَفاوَفي رَجب قَد طابَ مَولده الَّذي
أوقات مسراتي ابتهجت
أَوقات مسرّاتي اِبتَهجتبِالحَظ فشرّف حَيث صَفافَبيوم الأنس وَساعته
في ذمام الأمير يأمن خائف
في ذمام الأَمير يأمَنُ خائفْمِن زَمانٍ عَلَيهِ بِالجور حائفْكَيفَ لا وَهوَ لِلمروءة يَحيى
لك البشرى فمولدك المنيف
لَكَ البُشرى فَمولدك المُنيفُلَهُ إقبالك الأَسنى حَليفُوَمصرك في الدُعاء تَقول رَبي
له إقبالك الأسنى حليف
لَكَ البُشرى فَمولدك المُنيفُلَهُ إقبالك الأَسنى حَليفُوَمصرك يا أَبا العَلياء زادَت
سموت ببهجة وكمال فضل
سَمَوت بِبَهجةٍ وَكمالِ فضلٍوَفُزت بنعمة الملك اللطيفِوَفرعك مورق وَالأَصل سامٍ
يا أيها الصدر الذي
يا أَيُّها الصَدر الَّذيبِالعَدل فينا يوصفُلم يبق عندي
لك يا ولي العهد في مهد العلا
لَكَ يا وَليَّ العَهد في مَهد العُلاسُلطان رومةَ بامتيازك أَتحفافَاقبل هديته بصدر قد مُلي
لو كنت في دين المحبة مخلصا
لَو كُنتَ في دين المَحبة مُخلِصاًلَبقيت إِذ خانَ الزَمان عَلى الوَفالَكن غَدرت وَهَذِهِ لَكَ عادة