لك السرور بنجل تحت طرته

يا أَوحَد الدَهر مجد وَفي شَرَفوَمُفرَد العَصر في سَعد وَفي تَرَفلَكَ السُرور بِنجل تَحتَ طرّته

حسن اختراعي في جنابك أظرف

حسن اِختَراعي في جَنابك أَظرَفُوَلَأَنتَ بي في مَدح ذاتك أَعرفُيا أَيُّها البَطَل المُجاهد في الوَغى

ملأت بمدحي عدة من مصاحف

مَلَأتُ بِمَدحي عدةَ مِن مَصاحفِبِها سوّد البُهتان بيض الصَحائفِوَكُل ثَناء فيهِ كانَت جَوائِزي