ويعيش أحرار العقول بظلها غرباء
وترٌ على شطّ المنيّةِ غافيشُلّتْ عليه أناملُ العزافِماتت أغاني الروح فوق مهادهِ
الشادوف
دع لحنك الشادي بلا تعزيفِطرِب الخيال لأنّة الشادوفِعريان جرّده الضحى من ستره
ايه رباه ما أراه أمامي
ايهِ رَبّاهُ ما أَراهُ أَماميأَيُّ نورٍ في أَيُّما أَسدافِهُوَ مَثوى الأَلحانِ بَعدَ شَتاتٍ
سلوا الدرجات
سلوا الدَّرجاتِ عن سرِّ الوُقوفِ:أعَاقَ صدورَها نحسُ الخفيف؟حلفتُ لوَ أنّ شمس الأفق يومًا
الملك البطل
تألَّق كالبرقة الخاطفَةْوجلجل كالرِّعدة القاصفَهْمُبينٌ من الحقِّ، في صوته
في القرية
غَنِّي بأوديةِ الربيع وطوفيوصِفِي الطبيعةَ يا فتاةَ الرِّيفِوَلَّى خريفُ العام بعد ربيعِهِ
القطب
هو ليلٌ من الغياهبِ ضافيوأديمٌ في لُجَّةِ الثلج طافيوبحارٌ، إن رُدْتَها، لم تجدْ غيـ
أسيدتي إني أمرؤ أحمل الهوى
أسيدتي إني أمرؤ أحمل الهوىولكنني عند اللحاظ ضعيفأحب خفيف الدل إن لم يكن جفا
إليك الزمان زها بالتصافي
إِلَيكَ الزَمان زَها بِالتَصافيفَنِلت سُروراً بِغَير خِلافوَأَضحى يُنادي لِسان التَهاني
عاص أتاك يمد الكف مفتقرا
عاص أتاك يمد الكف مفتقراووجههُ عن سواك الدهر مصروفُمولاي عوّدتني الإخلاص من صغر