هل للقتيل قرار ؟!
بِالذَّنْبِ في جَنْبِكُمْ لَيْلاَيَ أَعْتَرِفُضَلَّ الفُؤَادُ وَغَشَّتْ صُبْحِيَ السُّدَفُمَا لِلْغَويِّ نَجَاةٌ مِنْ غَوَايَتِهِ
من مثل أحمد في الحقيقة أحمد
من مثل أحمد في الحقيقة أحمدلكنه مرب على الآلافبمكارم عدد النجوم ومنزل
ماء العيون على الشهيد ذراف
ماء العيونِ على الشهيدِ ذرافِلو أنّ فيضاً من معينك كافيإنْ لم يَفِ الدمعُ الهتونُ بسيبهِ
وقالت مشاعري
رأيتُهُ..
أمامَهُ من القلوبِ ألفُ ألفٍ تَسمعُ
رأيتهُ كأنما يلحن الضياءَ والشفقْ
الكل يضرع بالدعاء
قَدْ كَانَ يَا رَبِّي بِقَدْرِكَ عَارِفَاأَجْزِلْ لَهُ مِنْكَ الثوَابَ مُضَاعِفَاقَدْ عَاشَ مُلْتَزِمَاً.. وَمَاتَ مُوَحِّدَاً
فمن مبلغ أهل المتاحف أننا
فمَن مبلغٌ أهلَ المتاحف أننانعُدّ ألوفاً من صنوفِ اللطائفِونخطو عليها بالنعال كأنّ ذا
بكتك عيون العلا
بكتك عيون العلاوناح عليك الشرفلحى الله هذا الردى
يا طائرا لا يكف
يا طائِراً لا يَكُفُّهَل أَنتَ نَجمٌ يَرِفُّأَم أَنتَ خِطفَةُ نورٍ
إيه يا شاعري كفاك مقاما
إيه يا شاعِري كَفاكَ مَقاماها هُنا فَالفَناءُ جَمُّ الضِفافِلَيسَ شَطُّ الأَعرافِ هذا وَلكِن
واها له من ناء
واهاً لَهُ مِن ناءأَلحانُهُ زَفزاففي صَمتِ وادي الفَناء