وألثغ زار لكن
وَأَلْثَغَ زَارَ لَكِنْرَأَى رَقيبيَ أَصْغَىفَقالَ ادْخُل أَوِ امْضِي
غنيت بالمحبوب عما يشتهى
غَنِيتُ بِالمَحْبُوبِ عَمَّا يُشْتَهَىوَالدَّهْرُ قَدْ آمَنني مِنْ نَزْغِهِفَخمْرهُ وَوَرْدُهُ وَآسهُ
لو أن يوما قتيل الحب طالبه
لو أَنَّ يوماً قتيلَ الحِبِّ طالَبَهُبالثَّأْرِ منْهُ طَلَبْتُ اللَّحْظَ والصُّدُغَاهما استعانا على قَتْلي فصار لذا
يا حار يا ذا البر والشيم
يا حارِ يا ذا البِرِّ والشِّيَمِالعِذابِ المستَساغَهاعذُر أخاكَ فليس من
من ناصري من شادن
مَن ناصِري مِن شادِنٍفي هَجرهِ مبالغِسهلِ الكَلام لَينِهِ
أنور وجهك أم بدر الدجى بزغا
أَنورُ وَجهِكَ أَم بَدرُ الدُجى بَزَغاوَلَونُ خَدِّكَ أَم وَردٌ بِهِ صُبِغاوَريقُكَ العَذبُ أَم راحٌ يذابُ بِهِ
مر بنا ملتفتا مسرعا
مَرَّ بِنا مُلتفتاً مُسرِعاًكَالرِّئم في خِيفَةِ روّاغِهِذا صَولجانٍ أبنوسٍ وَتف
أهلا بقطعة شعر راق منظرها
أهْلاً بقطعةِ شِعْرٍ راقَ منظرُهافكلُّ قلْبٍ إلَيْها قدْ صَبا وصَغاعقيلَةٍ ذهبَتْ بالعَقْلِ حينَ غدَتْ
رئيس الشرق محمود السجايا
رئيسُ الشرقِ محمودُ السجايايقصِّرُ عن مدائِحِهِ البليغنُسمِّيهِ بيحيى وهو ميتٌ
أمل على القلب الغرام فأبلغا
أَمَلَّ على القلبِ الغرامَ فأبلَغاوفي وَصْفِ بَرْحِ الشّوقِ للوُسْعِ أَفرغاوأَوفَى على عُودٍ خَطيبُ صبابةٍ