قافية الغين (غ) أرشيف

ولائط ألثغ قلنا له

ولائطٍ ألثغ قلنا لهأفلست قال استمعوا الفدغاأنا امرؤ درهم تحصيله

ملئت إنسانُ عيني عسجداًمن خدودٍ قد ملاها الحسن صبغاقلت والرّدف أريني فانثنت

شكراً لها من أنعمٍ سعديةٍغنَّى بها المثنى غناءً سائغامنديل بعض الناس كاس مكارمٍ

غياثُ الوَرى يومَ القيامة أحمَدُلامته جناتُ عدن تُسوغُغياهبُ أهل الشركِ زالت بنورِهِ

تَلذُّ لي الآمالُ عجزاً وإنماأَلذُّ من الآمال عندي بلوغُها

علقته كالغصن ذو لثغةمعقرب السالف والصدغلي بهما في الحب قد زادني

يا سيدي عطفاً على حالةقد زاد مسّ العسر في صدغهاوقد مضى الصوم ولي مقلة

وَيَومَ سَمُومٍ خِلْتُ أَنَّ نَسِيَمهُذَواتُ سُمُومٍ لِلقلوبِ لَوَاذِغُظَلَلْتُ بهِ أشكُو مُعَالَجَةَ الصَّدَى

أَمَوْلايَ لازالَتْ أَعَادِيكَ في عَمىًوَنَجمُكَ في أُفْقِ السَّعَادَةِ بَازِغَاولا زِلْتَ تُولِيني أَيَادِيكَ مُنْعِماً

قُولُوا لِمَنْ صَدَّ وَمَنْ حَظُّنَافي الحُبِّ أَضْحَى عِنْدَهُ مُلْغَىنَحْنُ سَلَوْنَا عَنْكَ لَكِنَّنَا