غريت بأمداح النبي محمد
غريت بأمداحِ النبي محمدٍفطوبى لمن ألقى لي السمع أوصغاغنيتُ بها عن مدحِ كلِّ مملك
يا من يحيد عن التقى ويروغ
يا مَن يَحيدُ عَنِ التُقى وَيَروغُوَيُرَندَجُ العِصيانَ حينَ يَصوغُحَتّى مَتى تَختالُ في الغَيِّ الَّذي
ومدامة يبدو إليك جنينها
وَمَدامَةٍ يَبدو إِلَيكَ جَنينُهاوَعَلَيهِ تاجٌ لَم يَصُغهُ صائِغُراحٌ لَها مِن ريحِها الشَرَكُ الَّذي
يا أبي كم أبلغت في حجة
يا أَبي كَم أَبلَغت في حُجَّةتَرَكتَها آيَةَ إِبلاغِبِاللَغوِ أَودى مُنذُ فارَقني
له وجنة سبحان منبت وردها
له وجنةٌ سبحان منبت وردهاليبدي لطيفَ الصنع في ذلك الصبغوما شق قلبي غير شعرةِ خدهِ
وحقك لم أسمع وعذري واضح
وحقك لم أسمع وعذري واضحٌملام فتىً في صحةٍ وفراغوأين إذا ما كنت في الحكم منصفاً
إذا ملك الإنسان ثوب قناعة
إذا ملك الإنسان ثوب قناعةٍترشف كأس العز في الناس سائغهولم يخش من فقرٍ رمته سهامه
خد سواد الصدغ من فوقه
خَدٌّ سوادُ الصُّدْغِ من فوقهِقد صبغتْهُ يدُ صبَّاغِهِيا عجباً للجَمْرِ من خدِّهِ
لعمرك ما أورى الذي بي وإنما
لعَمْرُك ما أوْرَى الّذي بِي وإنّمابُلينا على شغلِ القلوب بفارغِويبلغ مِنِّي ما يشاء من الهوى
لا رعى الله من إلى
لا رَعى اللّهُ مَن إلىقول واشٍ لنا صغىكلَّ يومٍ يطغى ويظ