عزت على الواله المعزى

عَزَّت عَلى الوالِهِ المُعَزّىميتَتُكَ المُرَّةُ المساغِغالَبَني الدَهرُ في حَبيبي

يا فتى الحي كان إن

يا فَتى الحَيِّ كانَ إِنيَقُل الشِعرَ يَنبغِكُنتَ في القَومِ فاضِلاً

تندم حسادي وقال كبيرهم

تَنَدَّمَ حُسّادي وَقالَ كَبيرُهُمأَرَدنا بِخَيرِ الناسِ زَيغاً فَلَم يَزَغكَما بِدم الأَسباط إِذ سُرَّ يوسُفٌ

ضلت مكائد أعدائي متى سمعوا

ضَلَّت مَكائِدُ أَعدائي مَتى سَمِعوابِنابِحٍ في دَمِ الضّرغامِ وَلّاغِلولا بُكائي عَلى اِبنٍ خطبُهُ جَلَلٌ

أي هلال خبا وقد بزغا

أَيّ هِلالٍ خَبا وَقَد بَزَغاوَأَيُّ سَيفٍ نَبا وَقَد نَبَغاأَبلغ في القَولِ حُجَّةً وَحجىً

غرقت ولا ماء سوى فيض أدمعي

غَرِقتُ وَلا ماء سِوى فَيض أَدمُعيجَرَت وَالأَسى في باطِنِ الصَبرِ دامِغُغَداةَ أَجابَت عيسُنا داعي النَوى