وصل الكتاب فما فضضت ختامه
وصل الكتاب فما فضضت ختامهحتى تأرج طيبه وتصوغاكالروض إلا أن وشي سطوره
عزت على الواله المعزى
عَزَّت عَلى الوالِهِ المُعَزّىميتَتُكَ المُرَّةُ المساغِغالَبَني الدَهرُ في حَبيبي
يا فتى الحي كان إن
يا فَتى الحَيِّ كانَ إِنيَقُل الشِعرَ يَنبغِكُنتَ في القَومِ فاضِلاً
إذا صبغ البيض العضاب دم العدا
إِذا صَبغ البيضَ العِضابَ دَمُ العِدافَدَمعي لِخَدّي في نَعيكَ أَصبَغُكَأَنَّكَ في السَبعِ القِراءاتِ طاهِر
تندم حسادي وقال كبيرهم
تَنَدَّمَ حُسّادي وَقالَ كَبيرُهُمأَرَدنا بِخَيرِ الناسِ زَيغاً فَلَم يَزَغكَما بِدم الأَسباط إِذ سُرَّ يوسُفٌ
ضلت مكائد أعدائي متى سمعوا
ضَلَّت مَكائِدُ أَعدائي مَتى سَمِعوابِنابِحٍ في دَمِ الضّرغامِ وَلّاغِلولا بُكائي عَلى اِبنٍ خطبُهُ جَلَلٌ
أنا مشغول إذا ما
أَنا مَشغولٌ إِذا ماكانَ لِلنّاسِ فَراغُأَنا مَصدورٌ بِقَومٍ
أي هلال خبا وقد بزغا
أَيّ هِلالٍ خَبا وَقَد بَزَغاوَأَيُّ سَيفٍ نَبا وَقَد نَبَغاأَبلغ في القَولِ حُجَّةً وَحجىً
غرقت ولا ماء سوى فيض أدمعي
غَرِقتُ وَلا ماء سِوى فَيض أَدمُعيجَرَت وَالأَسى في باطِنِ الصَبرِ دامِغُغَداةَ أَجابَت عيسُنا داعي النَوى
غرائب آيات النبي محمد
غرائبُ آياتِ النبي محمدٍهُدىً لأولي الألباب إن زاغ زائغُغريتُ بأوصافي لها فكأنما