وحين غاب مرة

وَحينَ غابَ مرَّةًوصَفهُ بَلاغُبأنَّه نظَّارةٌ

حالت لشقائق اللوى أصباغ

حالَت لِشَقائِق اللِوى أَصباغُإِذ كُشِّفَ عَن وجنتها الأَصداغُما العَيشُ إِذا هجرتُها يَحلو لي

هل نحوكم لقصتي إبلاغ

هَل نَحوكُم لقصَّتي إِبلاغُأَم هَل لِظلالِ وَصلكم إِسباغُإِلّا يَكُ طَيَّ كَفّيَ الأَصداغُ

كم يلدغ لاعدمته من لدغ

كَم يَلدَغُ لاعَدِمتُهُ من لَدغٍقَلبي عَبثَاً عَقربُ ذاكَ الصُّدغِيا ظالِمُ جُرتَ غايَةَ الجَورِ فَخَف