قد عجبت لباسة المصبغ
قَدْ عَجِبَتْ لَبّاسَةُ المُصَبَّغِأَنْ لاَحَ شَيْبُ الشَعَرِ المُثَمَّغِوَعَضَّ عَض الأَدْرَدِ المُثَغْثِغِ
لعمرك ما سب الأمير عدوه
لعمرك ما سب الأمير عدوهولكنما سبَّ الأمير المبلغ
يا رب غانية بيضاء تصحبني
يا رب غانية بيضاء تصحبنيمن العتاب كؤوساً ليس تنساغُأشتاق طرتها أم صدغها ومعي
ضعت بأرض الري في أهلها
ضعت بأرض الرَّيِّ في أهلهاضياعَ حَرف الرَّاءِ في اللُّثغَهصِرتُ بها بعد بلوغِ الغنا
يؤلمه مضغي من خبزه
يؤلمه مَضغيَ من خُبزِهكأنني من جسمِه أمضُغُوقبلَ أن أهوي إلى لقمةٍ
يا رب غانية بيضاء تصحبني
يا رب غانية بيضاء تصحبنيمن العتاب كؤوساً ليس تنساغُأشتاق طرتها أم صدغها ومعي
شقيقة شق على الورد ما
شقيقةٌ شقَّ على الورد ماقد مُنِحتْ من كثرة الصِّبغكأنها من حُسنها وجنةٌ
أتانا الحارث الرافقي
أتانا الحارثِ الرافقيّوقد نُقِّبَ الوجه منه بزاغوخبَّرَ قومٌ بأنّ اللحى
ما خفت أن يطغى هواك فقد طغى
ما خفتُ أن يَطغى هواكَ فقد طغىوشغلتَ أحشاءً أبتْ أن تَفْرُغالم تألُ أن راغتْ بعهدكمُ النوى
خدك من صدغك ملدوغ
خدُّكَ من صُدْغِكَ ملدوغُوهو من الحمرةِ مصبوغُإن كنتَ مبلوغاً بوصفٍ من ال