وشادن بالكرخ ذي لثغة
وشادن بالكرخ ذي لثغةٍوإنما شرطيَ في اللثغِما أشبه الزنبور في خصره
وروضة مسبغة الأصداغ
وَرَوْضَةٍ مُسْبَغَةِ الأَصْدَاغِأَحْكَمَهَا تَأَنُّقُ الصَّبَّاغِفَبَلَغَتْ نِهَايَةَ البَلاَغِ
يا من يدي من خيره فارغه
يا من يدي من خيره فارغهمليت لبس النعمة السابغهقد هشمت رأسي بأحجارها
رب يوم للعيش فيه رفاغ
ربَّ يومٍ للعَيشِ فيه رفاغُولِكأسِ السُّرورِ فيه مَساغُقد فَرَغْنا له من البَث والشَّك
قد قلت للشيخ الرئيس الذي
قد قلتُ للشيخِ الرئيسِ الذيتُعزى إليه الحكمةُ البالغهإنّ علوماً كنتَ أوضحتَها
ذهب الشباب وطيبه
ذهبَ الشباب وطيبُهوغدا السرور مراوغاولبست من شبا المشي
عركتني الأيام عرك الدابغ
عركتني الأيام عرك الدابغفلبستُ عنها ثوب حلم سايغوأرانيَ القمران في كرّيهما
أصغى إليك بكأسه مصغي
أصغَى إليكَ بِكأسهِ مُصغِيصَلْتُ الجبينِ مُعَقْرَبُ الصّدغِكأسٌ تؤلّفُ بِالمَحَبَّةِ بَيْنَنا
غابوا فعيشي ناصب من بعدهم
غابوا فَعَيشي ناصِبٌ مِن بَعدِهِمدامَت لَهُم نُعمى وَعَيشٌ رافِغُغودِرتُ بَعدَهُم أَسيرَ صَبابَةٍ
حور شغلن قلوبنا بفراغ
حورٌ شَغَلْنَ قُلوبَنا بِفَراغِلِرَسائِلَ قَصُرَتْ عَنْ الإِبْلاغِومَنَعْنَ ورْدَ خُدودِهِنَّ فَلَمْ نُطِقْ