صفة الإله لكل شخص مبتغى
صفة الإله لكلِّ شخصٍ مبتغىفي كلِّ موجودٍ تواضعَ أو طغاوالمبتغى المعتوبُ في أعراضه
غلا الحب فابذل فيه نفسك طائعا
غَلا الحُبُّ فابذُل فيهِ نَفسَكَ طَائعاًلَعَلَّكَ إن يمَّمتَ حِبَّكَ تَبلغغليلُ الأسَى عَمَّا أُكِنُّ مُتَرجِمٌ
أنا لا أهوى من الصبيان إلا
أَنا لا أَهوى مِنَ الصِبيانِ إِلّاكُلَّ مَهضومِ الحَشا دونَ البُلوغكُلَّما رُمتُ جَنى وَجنَتِهِ
أبلغ أبا الريان من عاتب
أَبلِغ أَبا الرَيّانِ مِن عاتِبِحُجَّتُهُ في عَتَبِهِ بالِغَهوَقُل لَهُ يا مَن ثِيابُ الحِجى
يا لائم المشتاق دعه فقلما
يا لائِمَ المشتَاقِ دعْهُ فَقَلّمَايُصغِي إلى نُصحٍ وَوَعظٍ بَالغِتَلحَى المحبَّ وقلبُه ملآنُ من
ألا هل إلى ما أرتجيه بلوغ
أَلا هلْ إلى ما أرتجيه بُلوغُفكم أَقتضيه الدهرَ وهْو يَروغُوما هو إلا قُرْبكم لو رُزِقْتُه
عجمتني الخطوب حينا فلما
عجمتني الخطوب حينا فلماعجزت أن تطيق مني مساغالفظتني وسالمتني فقد عا
لا تحسبوا أن قلبي عن محبتكم
لا تَحسبوا أَنَّ قَلبي عَن مَحَبَّتِكُموَإِن تَمادَيتُم في هَجرِكُم زاغارَثَّت مَواثيقُ عَهدٍ كُنتُ أَعرِفُها
خل جنبيك لباغ
خَلِّ جَنبَيكَ لِبَاغِوتجوَّز بِبَلاغِواستمع ما أنزلَ اللَّ
ومشوب الوداد ساغ هواه
ومشوبِ الوداد ساغ هواهُفي خفيّ الأحشاءِ أيَّ مساغِبلَّغت وحيه الذوائبُ فلبي