أبلغ أبا الريان من عاتب

أَبلِغ أَبا الرَيّانِ مِن عاتِبِحُجَّتُهُ في عَتَبِهِ بالِغَهوَقُل لَهُ يا مَن ثِيابُ الحِجى

لا تحسبوا أن قلبي عن محبتكم

لا تَحسبوا أَنَّ قَلبي عَن مَحَبَّتِكُموَإِن تَمادَيتُم في هَجرِكُم زاغارَثَّت مَواثيقُ عَهدٍ كُنتُ أَعرِفُها

خل جنبيك لباغ

خَلِّ جَنبَيكَ لِبَاغِوتجوَّز بِبَلاغِواستمع ما أنزلَ اللَّ