لما رأى القلب أهوال الزمان وما

لمَّا رأَى القلبُ أهْوالَ الزمانِ ومافي اليأْسِ مِن راحةٍ بعد الْعَنَا فَرَغَالم تُجْدِ شَكْوَايَ إلاَّ ذِلَّةً وعَنَا

أصبحت في خلف كجلد أجرب

أصْبَحْتُ في خَلَفٍ كجِلْدٍ أجْرَبِوبِمُهْجتِي داءٌ دوائي ما ابْتَغَىحَلِم الأدِيمُ فليس يُجْدِي دَبْغُه