عاطيتها في الكأس مثل رضابها

عاطَيتُها في الكَأَسِ مِثلَ رُضابِهاتَسري إِلى قَلبِ الجَبانِ فَيَشجُعُيَطفو الحَبابُ عَلى أَديمِ كُؤوسِها

أنا لست بالحسناء أول مولع

أَنا لَستُ بِالحَسناءِ أَوَّلَ مولَعِهِيَ مَطمَعُ الدُنيا كَما هِيَ مَطمَعِفَاِقصُص عَلَيَّ إِذا عَرَفتَ حَديثَها

رسم تعلم منه ناظري الولعا

رَسمٌ تَعَلَّمَ مِنهُ ناظِري الوَلَعاكَأَنَّ طَرفِيَ قَلبي فيهِ قَد وُضِعايَمثِلُ البيضَ حَولَ الصين قَد وَقَفوا

تذكر من طيبة أربعا

تذكّرَ مِن طيبةٍ أربُعافَأَذرى البُكى أربعاً أربعادَعاني فأبطأتُ شوقي لها