إلياس من آل نصر قضى

إِلْيَاسُ مِنْ آلِ نَصْرٍ قَضَىإِلَى الأَعِزَّاءِ نَعْيُ مَنْ نَعَىعَميدُ أمجَادِ كِرامٍ مَضَى

إن كنت يا صوتي غير راجع

إِنْ كُنْتَ يَا صَوْتِي غَيْرَ رَاجِعِفَتِلْكَ وَاللهِ مِنَ الفَوَاجِعِيَا بُحَّة بُحِحْتهَا فَأَصْبَحَتْ

إذا بدت حسناء في برقع

إِذَا بَدَتْ حَسْنَاءُ فِي بُرْقُعٍلَمْ يَحْجُبِ البُرْقُعُ مِنْهَا الشِّعَاعْأَمَّا الَّتِي أَمَّنَهَا رَبُّهَا

ألفيت منك مروءة لم ألفها

أَلْفيتُ مِنْكَ مُرُوءَة لَمْ أَلْفِهَافِيمَنْ لهُمْ بِالْفَضْلِ ذِكْرٌ شَائِعُوَعَجِبْتُ لِلأَدَبِ الرَّفِيعِ تُجِيدُه

ببنات الروض تسعى رفقة

بِبَنَاتِ الرَّوْضِ تَسْعَى رُفْقةٌمِنْ بَنَاتِ الْجَاهِ وَالقَدْرِ الرَّفِيعْزَهَرَاتٌ بَائِعَاتٌ زهَراً

حمد إلى السدة الشماء مرفوع

حَمْدٌ إِلى السُّدَّةِ الشَّماءِ مَرْفُوعُبِمَا يَحِقُّ لَهَا وَالْحَقُّ مَشْرُوعُتِلْكَ الأَرِيكَةُ عَيْنُ اللهِ تَكْلَؤُهَا

داع دعاه إلى الجهاد فأزمعا

دَاعٍ دَعَاهُ إِلَى الجِهَاد فَأَزْمَعَاسَفَراً وَجَادَ بِنَفْسهِ مُتَطوِّعَاغَلبَتْ حَمِيَّتهُ هَوَاهُ لِعِرْسهِ

شيداه على المحبة والعفة

شَيّدَاهُ عَلَى الْمَحَبَّة وَالعِفَّةِبَيْتاً بِالْمَحْمَدَاتِ رفِيعَافَإِذَا كُنْتُمَا أَساسَيْه تَمت

عبد العزيز لقد جزعت

عَبْدَ العَزِيزِ لَقَدْ جَزِعْتَوَلَسْتَ بِالرَّجُلِ الجَزُوعِتَبْكِي شَقِيقاً مُجْتَبَى