إذا قرن المليح إلى قبيح
إِذا قرن المَليح إِلى قَبيحفَذَلِكَ في المَذاق أَجلّ شُنعهوَإِن زَعَموا بِهِ نَوعاً بَديعاً
في الأعين الزرق أرى حكمة
في الأَعيُن الزُرق أَرى حكمةلاحَت لَنا كَالشَمس في الرابعهلأَجل صون الحسن كانَت لَهُ
أعد ذكر ربع البان سفحا وأجرعا
أَعِد ذِكرَ ربع البان سفحاً وَأَجرعالأَروي الظَما بِالدَمع سَفحاً وَأجرعاوَعَن جيرة في الشعب حدّث فَإِنَّني
إن العطاء عطاء الله جاد به
إِنّ العَطاءَ عَطاءُ اللَه جادَ بِهِلِلناس يا مَن بِمَنع الناس عَنهُ سَعىلا تَمنع الخَلق عَن إِحسان خالقهم
كتم الهوى جلدي فليس بذائع
كتم الهَوى جلدي فَلَيسَ بِذائعسرّ الحَبيب لِناظرٍ وَلِسامِعِوَمُذ اِستَفاض الدَمع ذكر مَرابِعي
أي الحمائم في الحمى لم تسجع
أيُّ الحمائمِ في الحمى لم تسجَعِفاطرب لترنيمٍ هناكَ مُرجَّعِما أسعدَ العربيَّ بعد شقائهِ
حديثك من مقامات البديع
حديثُكِ من مقامات البديعِومن شِعرِ ابن زيدونَ الرفيعِأيا ولادةَ الشامِ اذكُريني
لك الويل يا قلبي فذب أو تصدع
لكَ الويلُ يا قلبي فذُب أو تصَدَّعِكفاكَ عذاباً بينَ حبٍّ ومَطمَعِسَئمتُ من الأيامِ وهيَ قصيرةٌ
أكلما البرق في الدجى لمعا
أكُلَّما البرقُ في الدُّجى لمعاشاقَ فؤاداً إلى الحِمى نزَعاذاك فؤادٌ رَقّت عواطِفُهُ
يا خاتما يلمع في أصبعي
يا خاتماً يلمعُ في أصبعيأشرَقتَ كالنجمِ على البلقَعِكنتَ لأمي ثم أصبَحتَ لي