لقد كنت أحجو الناس جل إختلافهم

لَقَد كُنتُ أحجُو النَّاسَ جُلَّ إختِلاَفِهِملأجلِ إتِّباعِ الشَّرعِ في كُلِّ مَا وَقَعولَمَّا رَأيتُ النّاسَ قَد هَابَ بَعضهُم

أمشي معي

إنْ كانَ حُبًّا ما تقولُ وتدَّعيْفلَقدْ وَهبتُ لأجلِ قلبِكَ مَصْرعيْلكنّنا في كذبةٍ «نِـيسانُها»

خمسون

خمْسونُ ولَّتْ… ما أردْتُّ وداعَهارَحلَتْ وخلَّتْ في يَدَيَّ مَتاعَهاكنتُ الصَّبيَّ وكان عُمْريَ فكرةً

قطيع

يقولُ التيْسُ: أرهقني القطيعُأنا فحْلٌ، وأكبرُهمْ رَضيعُبلا راعٍ ولا كلْبٍ أطعْنا

لا غبطة يجتبيها الشعر

أنا القصِيدُ ومَتْني حِبرُهُ الوجَعُفي كُلّ بيتٍ عويلٌ قَدَّهُ الهَلَعُأنا السّليلُ لإرث غاب من أزلٍ

سرّ الهوى

سِرُّ الهَوى في مُهْجَتي انْدَلَعاوإليْهِ كُلّي مُدْنفًا هُرِعاوكثيرُ عَقْلي فرَّ مُضْطَرِبًا