لقد كنت أحجو الناس جل إختلافهم
لَقَد كُنتُ أحجُو النَّاسَ جُلَّ إختِلاَفِهِملأجلِ إتِّباعِ الشَّرعِ في كُلِّ مَا وَقَعولَمَّا رَأيتُ النّاسَ قَد هَابَ بَعضهُم
أيا رافع ارفعني بعلم وبالتقى
أيا رافع ارفعني بعلمٍ وبالتقىوعنّيَ ظلماً فارفعنْه أرافعُويا واسع وسِّع لنا الرزق كلَّهُ
أشجى الرفاق تأوهي وتوجعي
أشجى الرفاقَ تأوّهي وتوَجّعيوتمنّعي عن شُربها في المقوعِوأنا الذي بالأمسِ إن هيَ شُعشعَت
أمشي معي
إنْ كانَ حُبًّا ما تقولُ وتدَّعيْفلَقدْ وَهبتُ لأجلِ قلبِكَ مَصْرعيْلكنّنا في كذبةٍ «نِـيسانُها»
خمسون
خمْسونُ ولَّتْ… ما أردْتُّ وداعَهارَحلَتْ وخلَّتْ في يَدَيَّ مَتاعَهاكنتُ الصَّبيَّ وكان عُمْريَ فكرةً
قطيع
يقولُ التيْسُ: أرهقني القطيعُأنا فحْلٌ، وأكبرُهمْ رَضيعُبلا راعٍ ولا كلْبٍ أطعْنا
لا غبطة يجتبيها الشعر
أنا القصِيدُ ومَتْني حِبرُهُ الوجَعُفي كُلّ بيتٍ عويلٌ قَدَّهُ الهَلَعُأنا السّليلُ لإرث غاب من أزلٍ
سرّ الهوى
سِرُّ الهَوى في مُهْجَتي انْدَلَعاوإليْهِ كُلّي مُدْنفًا هُرِعاوكثيرُ عَقْلي فرَّ مُضْطَرِبًا
يا شيخ أَين من الخريف ربيع
يا شيخ أَين من الخريف ربيعما للشباب وقد خلاك رجوعيا شيخ بعد الأربعين بقاؤنا
كوخي لقد حال إلى صومعه
كوخي لقد حال إلى صومعهفاليوم لا لهو ولا جعجعهولا ندامى إنهم قد مضوا