زر مضجعا حل يوحنا بظلمته
زُر مَضجَعاً حَلَّ يَوحنّا بِظُلمَتِهِفَناحَ آلُ فُريجٍ هَولَ مَصرَعِهِخطبٌ تَصَدَّعَ قَلبُ المُكرَماتِ بِهِ
رمس لفارس لحود الكريم ثوى
رَمسٌ لِفارسَ لَحُّودَ الكَريمَ ثَوىفيهِ التُقى وَسَقاهُ الجودُ مَدمَعَهُشَهمٌ بَكَتهُ العُلى وَالمُكرماتُ كَما
هذا مقام القدس شاد بناءه
هَذا مَقامُ القُدسِ شادَ بِناءَهُاِيناسِيوسْ راعي الخرافِ الأَروعُبَيتٌ بِهِ توما الرَسولُ قَد اِنجَلَت
لقد عرض الوداع فبات قلبي
لَقَد عَرَضَ الوَداعُ فَباتَ قَلبيرَهينُ جَوىً لِبُعدَكَ وَالتياعِوَلَولا أَنَّني أَرجو قَريباً
إليك ركائب الآمال تسعى
إِلَيكَ رَكائبُ الآمالِ تَسعىوَعِندَكَ حُرمةُ الآدابِ تُرعَىوَبَينَ يَديكَ تَنقادُ الأَماني
تصبر وإن لم تملك الصبر فاجزع
تصبَّر وَإِن لَم تَملكِ الصَبرَ فَاِجزَعِفَما أَغفل الأَقدار عَن صَوبِ مَدمعِيَهمُّ اللَيالي ما تَثيرُ وَقَلَّما
زمان الحمى هل من معاد فنطمعا
زَمانَ الحِمى هَل مِن مَعاد فنطمَعاوَنُمسكُ أَكباداً تَذوبُ وَأَضلُعاوَيا مَنزلُ الأَحبابِ هَل فيكَ وَقفَةٌ
صبرا بني سكزان الأكرمين على
صبراً بني سَكَزانَ الأَكرَمينَ عَلَىخَطْبٍ لديهِ فُؤَادُ الصَّخرِ ينَصدِعُلقد فَقَدتم كريماً كانَ جوهرةً
أعطى الأمير المجيد اليوم تربته
أعطى الأميرُ المجيدُ اليومَ تُربتَهُفخراً بهِ افتخرَت لمَّا بها وُضِعَاقد حلَّ بالجسمِ فيها حينَ جادَ بهِ
يا ليلة من ليالي الطيبات بها
يا ليلةً مِن ليالي الطَيِّباتِ بِهافي دارِ عَبَّاسَ نورُ الحُسنِ قد طَلَعاقد غابَ فيها ضِياءُ الشَّمسِ عن فَلَكٍ