أبثك وجدي يا حمام وأودع
أَبُثُّكَ وَجدي يا حَمامُ وَأودِعُفَإِنَّكَ دونَ الطَيرِ لِلسِرِّ مَوضِعُوَأَنتَ مُعينُ العاشِقينَ عَلى الهَوى
ضمي قناعك يا سعاد أو ارفعي
ضُمّي قِناعَكِ يا سُعادُ أَو اِرفَعيهَذي المَحاسِنُ ما خُلِقنَ لِبُرقُعِاَلضاحِياتُ الضاحِكاتُ وَدونَها
الناس للدنيا تبع
الناسُ لِلدُنيا تَبَعوَلِمَن تُحالِفُهُ شِيَعلا تَهجَعَنَّ إِلى الزَما
أقدم فليس على الإقدام ممتنع
أَقدِم فَلَيسَ عَلى الإِقدامِ مُمتَنِعُوَاِصنَع بِهِ المَجدَ فَهوَ البارِعُ الصَنَعُلِلناسِ في كُلِّ يَومٍ مِن عَجائِبِهِ
تجلد للرحيل فما استطاعا
تَجَلَّدَ لِلرَحيلِ فَما اِستَطاعاوَداعاً جَنَّةَ الدُنيا وَداعاعَسى الأَيّامُ تَجمَعُني فَإِنّي
تعجب قومي من بديع تغزلي
تعجب قومي من بديع تغزُّليوقالوا لقد زفت إليك البدائعوما بفتى يستخرج الدرَّ بدعة
وللجلفة الفخر العظيم وحزبها
وللجلفة الفخر العظيم وحزبهاغدا مركزا منه المحامد تنبعيرى عجبا من زار مسجدهم إذا
ما الفتح من كلل المدافع
ما الفتح من كلل المدافعتوليك دائرة المرابعكلا ولا هو بالفيا
ذا جامع على التقى بنيانه
ذا جامِعٌ على التّقى بُنيانُهأَسَّسهُ الباني وَكانَ يرفعُبَناهُ للَّهِ الكريمِ مُخلِصاً
يا قاري العلم أضحى
يا قارِيَ العِلمِ أَضحىيَقولُ وَالصبّ سامِعْقَصدي أطالعِ صفني