كتاب مصر اثنان في آرائنا
كتاب مصر اثنان في آرائناوعند حسن الرأى تجلى المعمعهفكاتب يقام إجلالا له
يرى كاتب المصباح في الصفع لذة
يرى كاتب المصباح في الصفع لذةوليس سواه من يرى صفعه نفعاأديب له حسن الجناس طبيعة
بأي جواب غير ذا السيف تطمع
بأي جواب غير ذا السيف تطمعوهل دونه رد لمولاك مقنعفعد يا رسول الغادرين مخيبا
هي صفعة سر الصحافة وقعها
هي صفعة سر الصحافة وقعهاورجا بيان مثلها وبديعكانت تؤملها البلاد ليرعوى
رأى قفاك الذي رآه
رأى قفاك الذي رآهسهلا وما كان بالممنّعفبات ينشى وبت تملى
رآك تحب السجع حتى تظنه
رآك تحب السجع حتى تظنههو الحسن لا ما جاء من جودة الطبعفثقل من صفع بسجع وما درى
إنفع بما أعطيت من قدرة
إِنفَع بِما أُعطيتَ مِن قُدرَةٍوَاِشفَع لِذي الذَنبِ لَدى المَجمَعِإِذ كَيفَ تَسمو لِلعُلا يا فَتى
كاتب محسن البيان صناعه
كاتِبٌ مُحسِنُ البَيانِ صَناعُهاِستَخَفَّ العُقولَ حيناً يَراعُهاِبنُ مِصرٍ وَإِنَّما كُلُّ أَرضٍ
خفضت لعزة الموت اليراعا
خَفَضتُ لِعِزَّةِ المَوتِ اليَراعاوَجَدَّ جَلالُ مَنطِقِهِ فَراعاكَفى بِالمَوتِ لِلنُذُرِ اِرتِجالاً
تأتي الدلال سجية وتصنعا
تَأتي الدَلالَ سَجِيَّةً وَتَصَنُّعاًوَأَراكَ في حالَي دَلالِكَ مُبدِعاتِه كَيفَ شِئتَ فَما الجَمالُ بِحاكِمٍ