مى يا بابلي إليك شوقي

مى يا بابِلِيُّ إِلَيكَ شَوقيوَعَيني لازَمَت سَكبَ الدُموعِوَلَو أَنّي تَرَكتُ سَراحَ قَلبي

من لم ير المعرض في اتساع

مَن لَم يَرَ المَعرِضَ في اِتِّساعِوَفاتَهُ ما فيهِ مِن إِبداعِفَمَعرِضُ القَومِ بِلا نِزاعِ

قد قرأنا ظلالكم فاشتفينا

قَد قَرَأنا ظِلالَكُم فَاِشتَفَينابارَكَ اللَهُ في ظِلالِ الدُموعِعَلَّمَتنا لَدى الأَسى كَيفَ تَشفي

ديمة الأشواق

كَانَ اللِّقَاءُ عَلَى رِيَاضٍ مُمْرِعِوَكَأَنَّنِي بَيْنَ السَّحَابِ بِمَرْبَعِوَالأُفْقُ صَارَ مُقَيَّدًا بِجَوَانِحِي

دقي طبول الحرب

لا وقت للأحزان أو للأدمعدقي طبول الحرب هذا موقعيلا الشجب يجدي بل قذيفة مدفعي