أي رجال الدنيا الجديدة مدوا
أَي رِجالَ الدُنيا الجَديدَةِ مُدّوالِرِجالِ الدُنيا القَديمَةِ باعاوَأَفيضوا عَلَيهِمُ مِن أَيادي
مى يا بابلي إليك شوقي
مى يا بابِلِيُّ إِلَيكَ شَوقيوَعَيني لازَمَت سَكبَ الدُموعِوَلَو أَنّي تَرَكتُ سَراحَ قَلبي
من لم ير المعرض في اتساع
مَن لَم يَرَ المَعرِضَ في اِتِّساعِوَفاتَهُ ما فيهِ مِن إِبداعِفَمَعرِضُ القَومِ بِلا نِزاعِ
هنا يستغيث الطرس والنقس والذي
هُنا يَستَغيثُ الطِرسُ وَالنِقسُ وَالَّذييَخُطُّ وَمَن يَتلو وَمَن يَتَسَمَّعُمَخازٍ وَما أَدري إِذا ما ذَكَرتُها
قد قرأنا ظلالكم فاشتفينا
قَد قَرَأنا ظِلالَكُم فَاِشتَفَينابارَكَ اللَهُ في ظِلالِ الدُموعِعَلَّمَتنا لَدى الأَسى كَيفَ تَشفي
قد أجدبت دار الحجا والنهى
قَد أَجدَبَت دارُ الحِجا وَالنُهىبَعدَكَ مِن آرائِكَ النافِعَهوَأَخصَبَت أَرجاءُ مِصرٍ بِمَن
قد راع دار العدل طغيان
قَد راعَ دارَ العَدلِ طُغيانٌ وَراعَ الجامِعَهفَحَمَيتُما حَرَمَيهِما
في رحاب الحبيب صلى الله عليه وسلم
هَلْ رَأَيْتَ الْحُرُوفَ تَبْكِي خُشُوعَاأَوْ رَأَيْتَ الْقَرِيضَ يَحْنُو خُضُوعَاأَوْ سِبَاقاً بَيْنَ الْحُرُوفِ لِتَلْقَى
ديمة الأشواق
كَانَ اللِّقَاءُ عَلَى رِيَاضٍ مُمْرِعِوَكَأَنَّنِي بَيْنَ السَّحَابِ بِمَرْبَعِوَالأُفْقُ صَارَ مُقَيَّدًا بِجَوَانِحِي
دقي طبول الحرب
لا وقت للأحزان أو للأدمعدقي طبول الحرب هذا موقعيلا الشجب يجدي بل قذيفة مدفعي