ظهور رسول الله أظهر ديننا
ظهور رُسولِ اللَه أظهرَ دِينناوهيهَات تخفى الشمسُ عمن لهُ الَحظُظفرنا به بعدَ الضَّلالة فاعتلى
رعى الله اوقاتا تقضت بصاحب
رعى الله اوقاتا تقضت بصاحبيوارث حفظي في البديع بحفظهاذا لم تدر كأس المدامة بيننا
خط العذار إن بدا
خَطُّ العِذَارِ إِنْ بَدَاأَسْعَدُ مِنْهُ حَظُّهُمِنْ بَدْرِ تَمٍّ زَاهِرٍ
وظبي قد سبى عقلي ولبي
وَظَبْيٍ قَدْ سَبَى عَقْلي وَلُبِّيبِكاسَاتِ المُدَامِ وَباللَّواحِظْأَطَعْتُ العِشْقَ في وَجْدِي عَلَيْهِ
كأنما السوسن الغض
كأنما السوسن الغض منظرا حين يلحظفهر بهاؤون در
الورد ورد العيون من الظمأ
الورد ورد العيون من الظمأفاذكر أذمته الوكيدة واحفظفي لبسة التقوى يروقك منظرا
للمرء قبل سماع وعظ الواعظ
للمرءِ قبلَ سماعِ وعظِ الواعظِمن نفسه تبدو أجلُّ مواعظِفاطلُبْ طريقَ العدلِ لا تعدلْ مدى ال
وسميت غياظا ولست بغائظ
وَسُمِّيتَ غيّاظاً وَلَست بِغائِظٍعَدواً وَلَكِنَّ الصَّديقَ تَغيظُعَدوّكَ مَسرورٌ وَذو الودِّ بِالَّذي
إذا الإنسان خان النفس منه
إِذا الإِنسانُ خانَ النَفسَ مِنهُفَما يَرجوهُ راجٍ لِلحِفاظِوَلا وَرَعٌ لَدَيهِ وَلا وَفاءٌ
يظل يشب كيرا
يَظَلُّ يَشُبُّ كيراًوَيَنفُخُ دائِباً لَهَبَ الشواظِ