لا تعر داعي الخلاعة لحظا

لا تُعِر داعِيَ الخَلاعَةِ لَحظالا وَلا تَسمَعَنَّهُ مِنكَ لِفظاوَإِذا ضاعَ لِلدِيانَةِ حَقٌّ

ما لي أراك أضعتني

ما لي أَراكَ أَضَعتَنيوَحَفِظتَ غَيري كُلَّ حِفظِمُتَهَتِّكاً فَإِذا حَضَر

وأسود مافيه من الخير خصلة

وَأَسوَدَ مافيهِ مِنَ الخَيرِ خَصلَةٌلَهُ زَفرَةٌ مِن شَرِّهِ وَشُواظُخَلائِقُهُ وَالفِعلُ وَالوَجهُ وَالقَفا