ظلال الأماني والأمان تفيأت
ظِلالُ الأماني والأمانُ تفيأتبأحمدَ خير الخلقِ والكلُّ قائظظلامُ ظلاماتِ العباد بنوره
ظهرت بإملاء المعالي وحفظها
ظهرتُ بإملاء المعالي وحفظهاعلى كلِّ من يملي المعالي ويحفظظفرتُ بما أمّلت من مدحِ سيِّد
لا تعر داعي الخلاعة لحظا
لا تُعِر داعِيَ الخَلاعَةِ لَحظالا وَلا تَسمَعَنَّهُ مِنكَ لِفظاوَإِذا ضاعَ لِلدِيانَةِ حَقٌّ
في القلب من حر الفراق شواظ
في القلبِ من حَرِّ الفِراقِ شُوَاظُوالدمعُ قد شَرِقَتْ به الألحاظُولقد حفِظْتُ عهودَكمْ وغدرتُمُ
ولما تلاقينا ولم نظهر البكا
ولما تلاقينا ولم نُظهِرِ البكاحِذارا من الواشِي ولم نجدِ اللفظاولم نُفْشِ للألحاظ مكنونَ حبّنا
رعى الله أحبابنا الظاعنين
رعى اللهُ أحبابَنا الظاعنينَوإن ضَيّعوا فيَّ شَرْطَ الحفاظْولما تولّوا وأحشاؤهم
عدتي للحياة والموت والحشر
عُدّتي للحياة والموت والحشرونار سوداء ذات شواظأحمد الشافع الوجيه أبو القا
ما لي أراك أضعتني
ما لي أَراكَ أَضَعتَنيوَحَفِظتَ غَيري كُلَّ حِفظِمُتَهَتِّكاً فَإِذا حَضَر
وأسود مافيه من الخير خصلة
وَأَسوَدَ مافيهِ مِنَ الخَيرِ خَصلَةٌلَهُ زَفرَةٌ مِن شَرِّهِ وَشُواظُخَلائِقُهُ وَالفِعلُ وَالوَجهُ وَالقَفا
أنا في القرب والنوى
أَنا في القُربِ وَالنَوىلَكَ قَلبي مُلاحِظُوَكَما قَد عَهِدتَني