أفعالكم واعظة
أَفعالُكُمْ واعظةٌولي بها تيقُّظُإنّ اللَّبيبَ مَنْ غَدا
يا فقيها حاذقا
يا فقيهاً حاذقاًفي التحاجي يَقِظاما يُضاهِي قولنا
كنيسة رفعت فيها منابرها
كنيسةٌ رُفِعَت فيها منابرُهاتَهدِي الوفودَ إلى التقوَى مواعظُهارأسُ الملائِكِ ميخائيلُ حافظُها
إن عاق عن الحبيب طرفا لحظه
إِن عاقَ عَنِ الحَبيبِ طَرفاً لَحَظَهخَوفُ الرُقَباء واِتّقاءُ الحَفَظَهفي النَوم أَلِفتُ طارقَ الطيف كَما
عنت لي فاغتنمت منها اللحظا
عَنَّت لي فاِغتَنَمتُ مِنها اللَحظاوَاِحتَلتُ لَعلّي بِمُرادي أَحظىخافَت نظرَ القَوم فَوَلَّت وَنَأَت
قالت أترى غيرك مني يحظى
قالَت أَتَرى غَيرَكَ منّي يَحظىأَو يُسرِحُ في رَوضِ جَمالي لَحظاما خُنتُكَ يا مُنايَ غَدراً لَكِن
كم بت وبالزهر عقدت اللحظا
كَم بتُّ وَبالزُهر عَقَدتُ اللَحظامِن وَصلِ حَبيبَتي أرجّي حظّالَم يَنفَعني وَعَينُ جَدّي رَقَدَت
عن خدك لم يقتن طرف لحظا
عَن خَدِّك لَم يَقتَنِ طَرفٌ لَحظاإِلّا حُرَقَ القَلب وَمن ذا اِتَّعَظايا وَيليَ من جمرة حسنٍ شُبَّت
قالت وقد انتضت سيوف اللحظ
قالت وقدِ انتضَت سُيُوفَ اللَّحظِوالسِّحرُ ممُازجٌ لذِاكَ اللَّفظِذا حَظُّكَ ما أقلَّهُ قُلتُ لها
وأهيف إن غضبت منه
وأهيف إن غضبت منهخاطبني بالرضى ولافظيقابل البعد بالتداني