هل تحفظ الأرض موتاها وأهلهم

هَل تَحفَظُ الأَرضَ مَوتاها وَأَهلُهُمُلَمّا بَدا اليَأسُ أَلغَوهُم فَما حُفِظواإِن شاءَ رَبُّكَ جازاهُم بِفِعلِهِمُ

من الناس من لفظه لؤلؤ

مِنَ الناسِ مَن لَفظُهُ لُؤلُؤٌيُبادِرُهُ اللَقطُ إِذ يُلفَظُوَبَعضُهُمُ قَولُهُ كَالحَصى

ابن خمسين ضمه عقد تسعين

اِبنُ خَمسينَ ضَمَّهُ عِقدُ تِسعينَيُزجي لَهُ مِنَ المَوتِ حَظّايَتَشَكّى فَظاظَةً مِن حَياةٍ

إذا كنت بالله المهيمن واثقا

إِذا كُنتَ بِاللَهِ المُهَيمِنِ واثِقاًفَسَلِّم إِلَيهِ الأَمرَ في اللَفظِ وَاللَحظِيُدَبِّركَ خَلّاقٌ يُديرُ مَقادِراً

ما زلت في الغمرات لست بخالص

ما زُلتُ في الغَمَراتِ لَستُ بِخالِصٍمِنهُنَّ فَاِشتُ عَلى رَجائِكَ أَو قِظِوَمِنَ البَرِيَّةِ مَن يَعيبُ بِجَهلِهِ

الموت حظ لمن تأمله

المَوتُ حَظٌّ لِمَن تَأَمَّلَهُوَلَيسَ في العَيشِ أَن تُؤَمِّلَ حَظلا سِيَّما لِلَّذي يُخَطُّ عَلَيهِ ال

أعددت كلبا للطراد فظا

أَعدَدتُ كَلباً لِلطِرادِ فَظّاإِذا غَدا مِن نَهَمٍ تَلَظّىوَجاذَبَ المِقوَدَ وَاِستَلَظّا

غلبتك نفسك غير متعظه

غَلبَتكَ نَفسَكَ غَيرَ مُتَّعِظَهنَفسٌ مُقَرَّعَةٌ بِكُلِّ عِظَهنَفسٌ مُصَرَّفَةٌ مُدَبَّرَةٌ