أنت حديثي في النوم واليقظه

أنتَ حَديثي في النّومِ واليَقَظَهْأَتْعَبْتُ مِمّا أَهْذي بِكَ الحَفَظَهْكَمْ واعِظٍ فيكَ لي وواعِظَةٍ

سقيا لموقفنا عشية بالحمى

سَقياً لمَوقِفِنا عشيَّةَ بالحِمىنَشكو الغَرامَ ولَفظُنا الألحاظُوعَواذِلي لمَّا تَشابَهَ أمرُنا

أسيغ الغيظ من نوب الليالي

أُسيغُ الغَيظَ مِن نُوَبِ اللَياليوَما يَشعُرنَ بِالحَنَقِ المَغيظِأُرَجِّيَ الرِزقَ مِن خُرتٍ دَقيقٍ

قاس على سفك الدماء فظ

قاسٍ عَلى سَفكِ الدِماءِ فَظُّما بَينَهُ وَبَينَهُنَّ وَعظُيُعطي يَدَيهِ ما أَرادَ اللَحظُ

لما وثقت وخنتني

لمّا وَثِقتُ وَخُنتَنيفاظَت لِذاكَ النَّفسُ فَيظاوَإِذا وفيتَ لمن يَفي