ظعنوا ففي كنف الإله وحفظه
ظَعنوا فَفي كَنَفِ الإِلَهِ وَحِفظِهِلا زِلتُ أَرعى عَهدَهُم وَأُحافِظُظَلَموا وَلَستُ بِحائِدٍ عَن ظُلمِهِم
ومشجج بالمسك في وجناته
وَمُشَجَّجٍ بِالمِسكِ في وَجَناتِهِحَسَنِ الشَمائِلِ ساحِرِ الأَلفاظِأَبَداً تَرى الآثارَ في وَجَناتِهِ
برعت محاسنه فجل بها
بَرَعَت مَحاسِنُهُ فَجَلَّ بِهامِن أَن يَقومَ بِوَصفِهِ لَفظُنَطَقَ الجَمالُ بِعُذرِ عاشِقِهِ
إجعل لعيني في الكرى حظا
إِجعَل لِعَيني في الكَرى حَظّاًوَلا تَكُن لي مالِكاً فَظّاأَما لِعَيني بِكَ مِن حُرمَةٍ
لما رأبنا منهم مغتاظا
لَمَّا رَأَبْنا مِنهُمُ مُغْتاظاتَعْرِفُ مِنْهُ اللُؤْمَ وَالفِظاظايُحْذِيهِ طَعْناً لَمْ يَكُنْ إِلْماظا
برعت محاسنه فجل لها
بَرَعتْ محاسنه فجلَّ لهاعن أن يقوم بوصفها لَفظُنطق الجمال بعذر عاشقه
يداك يد خيرها يرتجى
يَدَاكَ يَدٌ خَيرُهَا يُرتَجَىوَأُخرَى لِأَعدائِهَا غائِظَهفَأمَّا الَّتي خَيرُها يُرتَجَى
ومؤنث الألحاظ يفتك
ومؤنّث الألحاظ يفتكُ بالمُلاحظِ حين يَلحَظْغَلُظَ العذولُ عليَّ في
أيقظتني ورقدت عن إيقاظي
أَيقظتني ورقدتِّ عن إِيقاظيوسمعتِ فيَّ مواعظَ الوعّاظلا تتركي عهدي بدار مَضيعَةٍ
ألقلبي حظ لديك فيحظى
ألقلبي حظٌّ لديكَ فيحظىإذ لظى الشوقِ في الحشا يَتلظَّىحظُّ من أنت حظُّه منكَ وَجدٌ