إلهي كن لي حيث عدلك حاكم
إلهيَ كن لي حيثُ عدلُك حاكمٌوحيث الذي ألقاك فيه يُبَهِّظُوحيث الخفي يبدو تجاهَكَ حاسراً
فما لفظة من فيك تلفظ دائما
فما لفظةٌ مِن فيك تلفظُ دائماتنادى الورَى إلا لها ألف حافظِفكن حافظاً ألفاظَ فيك فإنما
وسحاب فيه برق
وسحابٍ فيه بَرْقٌبعُيونِ النَّوْرِ تُلْحَظْخِلْتُه لمَّا تَبَدَّى
أمولاي كم من دعاء إلى
أمَوْلايَ كم من دُعاءٍ إلىنَداكَ دعاءَ مُلِحٍ مُلِظِّتَخِذْتُك كَهْفاً لِمَا أرْتجِي
أتعجب خلى من زيارة هاجري
أتعجب خلى من زيارة هاجريوتحسب دهري لان لي بعد عظهوما زارني إلا لأقبل زوره
ومائلة عني بعدل قوامها
ومائلة عني بعدل قوامهاعلى أنها في الحكم جائرة اللحظبروحي أفديها وقد بت شاكيا
ظن الجهول بأنه مستيقظ
ظن الجهول بأنه مستيقظُفرأى الخيال وللسوى هو يلحظُظهرت لنا سلمى ونحن على التقى
زار الخيال فتى طالت صبابته
زار الخيال فتى طالت صبابتهعلى احتفاظ من الحراس والحفظهفبت في ليلتي جذلان مبتهجاً
ارى اللفظ للمعنى من اللغو حافظا
ارى اللفظ للمعنى من اللغو حافظافان لم يصح اللفظ لم يحصل الحفظيقولون للمعنى عن اللفظ غنية
ليل الهياكل دجا يا سعد أيقاظه
ليل الهياكل دجا يا سعد أيقاظُهْوالبرق يلمع لمن ينظر بألحاظُهْوالحب معناه ظاهرْ عندْ حفاظُهْ