خاض الدجى وظلام الليل مختلط
خاض الدجى وظلام الليل مختلطصوت به الوجد مثل السيف مُختَرَطيبثّ في الليل حزناً لو أحسّ به
أمن النجوم إذا تحول سجفها
أمِنَ النُّجومِ إذا تَحَوَّلَ سَجْفُهاخَبَرٌ أتى أمْ ذاكَ سِرٌّ هابِطُلا نحنُ قومٌ عندنا بِفُهومِنا
أراكم بعيني أين كانت شخوصكم
أراكُمْ بِعَيني أينَ كانتْ شُخوصُكُمْوقلبي خَفوقٌ كُلَّما خَفَقَ القُرْطُنَظَمْتُ لكم قلبي بِسمطِ غَرامِكُمْ
هو الوجد لا شيل هناك ولا حط
هو الوَجْدُ لا شيلٌ هُناكَ ولا حَطُّولا الحزبُ يُغْني حينَ يَعْدو ولا الرَّهْطُأقامَ بهِ أَهْلَ الهَوى حَرُّ جَمْرهِ
رابطة الآداب
نَهَضْتُمْ بها جمعيةً يُرْتَجَى بهاهدى كَتْلةٍ فيما تُحاولُ خابطَهُعسى أن تُنيروا للشبابِ طريقَهمْ
حلل الود فوقه ضافيات
حلل الود فوقه ضافياتونطاق الهوى عليها يناطما تبدت غاداته الغيد إلا
يا رب صل على النبي
يا رب صل على النبيمحمد بحر العطاها قد أتيت الهنا
هي نفسي إشراقة من سماء
هِيَ نَفسي إِشراقة مِن سَماء اللَــه تَحبو مَع القُرون وَتبطيمَوجة كَالسَماء تَقلع مِن شَطوَتُرسي مِن الوُجود بِشَطخَلصت لِلحَياة مِن كُل قَيدوَمَشَت لِلزَمان في غَير شَرطكُلَّما اِهتاجَها الحَنين اِستَظَلَتبِحَبيبين مِن يَهود وَقبطوَهَبت لِلجَمال أَقدس عَقدمِن أَهازيجها وَأَكرَم قَرطوَأَفاضَت عَلى الصِبا آيات مِن النور في غَلائل خَطصابَها في الضُحى مرش مِن الطلعَلى آنف الحَدائق مبطىنَضَرتها يَد الرَبيع وَجالَتفي حَواشيها برفق وَضَغطهِيَ نَفسي مِن النَدى قَطراتلَم تَنلها يَد الزَمان بِخَلطهِيَ في صَفحة الشَباب قوى تَزخر بِالحُب أَو تَموج بِسَخطهِيَ قَسطي مِن السَماء فَما أَضــيع في العالم التُرابي قَسطيوَيح نَفسي تَنام مِن دُونِها الأَنــفـُس شَوطاً وَما تَهم بِشَوطأَخذ الَوم مِن يَدي وَأَعطىأَعيُناً لَم أَزَل مِن الصَحو أَعطيلَفَها اللَيل في يَديهِ بِأَضفىمعلم يَفصل البِطاح وَمَرطوَاِعتَلى في النُجوم فِاستكره الأَعيُن في سَمطها المَشت وَسَمطيأَنا وَالنَجم ساهِران نَعد الصُبــح خَيطا مِن الشعاع لِخيطكَم صَباح نَسَجتهُ أَنا وَالنجــم وَأَرسَلت شَمسه مِن محطيقُلت سِيري عَلى أُسرة قَوميوَاِستَحري عَلى مضاجع رَهطيأَنا جراءهم سَهرت لِيستغشوامِن أَجلِهم أَصيب وَأَخطي
أحبتنا ماذا الجفا والتشرط
أحبتنا ماذا الجفا والتشرطوأنتم بمثلى لا محالة تغبطفمثلكم ان شئت يوما وجدته
أحبتنا قد سرنى منكم الشرط
أحبتنا قد سرنى منكم الشرطسرورا جليلا لم أسر به قط