من يدي أهيف الشمائل بالخال
من يَديَ أهيفِ الشمائلِ بالخال له نونُ صدغِه منقوطُيتثنّى سكرانَ من خمرةِ التّي
تبدى عشاء هلال الصيام
تَبَدّى عِشاءً هِلالُ الصِيامِبِنَحسٍ عَلى الكَأسِ وَالبَربَطِفَكَم مِن فَتىً راحَ بَينَ القِيا
جزعت أن يقال دام عبيط
جَزِعَت أَن يُقالَ دامٍ عَبيطُأَو أَسيرٌ لِحَلقَتَيهِ أَطيطُفَاِستَراحَت إِلى الَّتي أَعقَبَتها
إني غريب بدار لا كرام بها
إِنّي غَريبٌ بِدارٍ لا كِرامَ بِهاكَغُربَةِ الشَعرَةِ السَوداءِ في الشَمَطِما أُطلِقُ العَينَ في شَيءٍ أُسَرُّ بِهِ
على واسط من ربها ألف لعنة
عَلى واسِطٍ مِن رَبِّها أَلفُ لَعنَةٍوَتِسعَةُ آلافٍ عَلى أَهلِ واسِطِأَيُلتَمَسُ المُعروفُ مِن أَهلِ واسِطٍ
أبا الفضل لا تشدد يديك على بطي
أبا الفضل لا تشدد يديك على بطيولا تك من لفظي وخطيَ في خطِّولا تستزدني إن أتتك ملامتي
إشرب فقد آن أوان النشاط
إشرب فقد آن أوان النشاطْسرور ذا الدست وهذا البساطْواستعِدِ النغمة من شادن
إن لله عبادا
إن للّه عباداًأخذوا العمر خليطافهم يمسون أعرا
وكنا نرجي أن نرى العدل ظاهرا
وكنا نرجي أن نرى العدل ظاهراًفأعقبنا بعد الرجاء قنوطمتى تصلح الدنيا ويصلح أهلها
غدوت أسيرا في الزمان كأنني
غَدَوتُ أَسيراً في الزَمانِ كَأَنَّنيعَروضُ طَويلٍ قَبضُها لَيسَ يُبسِطُوَإِن كُنتُ في بَعضِ الحُكومَةِ قاسِطاً