العيب عني مغطى
العيبُ عني مغطىوالأمر فيه موطىما قدّر الله يأتي
تواعدنا إلى الشربِ
تواعدنا إلى الشربِمن الليل على شطفوافينا إلى الوعد
يا من لثغر العلى
يا منْ لثغرِ العلىوالعلمُ أضحى يحوطْإنْ كنتَ ذا فطنةٍ
تعز أبا بكر المرتجى
تَعَزَّ أَبَا بَكْرٍ المُرْتَجَىعَنِ الأَهْلِ وَالعُصْبَةِ الفَارِطَهْوَمَا ظَلَمَ المَوْتُ فِي حُكْمِهِ
يا غضنا مائسا بين الرياط
يا غُضُناً مائِساً بَينَ الرِّياطْما لي بَعدَكَ بالعَيْشِ اغْتِباطْيا مَنْ إِذا ما بَدا لي مَاشِياً
العلم بحر عميق لا قرار له
العِلمُ بَحرٌ عَميقٌ لا قَرارَ لَهُوَالناسُ ما بَينَ تَفريطٍ وَإِفراطِفَسابِحٌ هالِكٌ أَو موغِلٌ غَرَقاً
طاب فقد الحياة بعد أناس
طابَ فَقدُ الحَياةِ بَعدَ أُناسٍشَطَّ بي عَنهُمُ المَحَلُّ الشَحيطُطالَ مِن بَعدِهِم مطالُ هُمومي
ما زلت أطفو في بحار الهوى
ما زِلتُ أَطفو في بِحارِ الهَوىيَرفَعُني المَوجُ وَأَنحَطُّفَتارَةً يَرفَعُني مَوجُها
عذرك عندي بك مبسوط
عذرك عندي بك مَبْسوطُوالذنب عن مثلك محطوطليس بمسخوط فعال امرىء
شبت لعيني غزل مياط
شُبَّتْ لِعَيْنَيْ غَزِلٍ مَيّاطِسَعْدِيَّةٌ حَلَّتْ بِذِي أُراطِبِرَّاقَةٌ كَالبَرْقِ ذِي الكِشاطِ