وكتبه تحكي لنا داره

وَكُتبُهُ تَحكي لَنا دارَهُفَكُلُّ مَن فيها بَناتُ الخَطادَليلُ كَونِ العَقلِ ذا عِلَّةٍ

أما الثريا فنعل تحت أخمصه

أمّا الثُرَيّا فَنَعلٌ تَحتَ أَخمَصِهِوَكُلُّ قافِيَةٍ قالَت لِذَلِكَ طاوَكَيفَ أَفتَرُّ عَن حَوكِ الثَناءِ عَلى