ومن علقت بالصالح الملك كفه

ومَن عَلِقَتْ بالصّالِحِ المَلْكِ كفُّهُفَليس له دُونَ العُلاَ والغِنَى شَرْطُومِن دُونِهِ إن رابَ خطبٌ ذَوابلٌ

يقر بالذنب يجنيه فأحسبه

يُقرّ بالذّنب يَجنِيه فأَحْسَبُهُقَد جاءَ مُستدرِكاً بالعُذرِ ما فَرَطَاولَيس يَقصِدُ إِلاّ أن يُعَرِّفَني

لك أن أطيعك راضيا أو ساخطا

لكَ أن أُطيعَك راضياً أو سَاخطَاوأَصُونَ سِرَّكَ راجياً أو قَانِطَاوإذا تَسقَّطَنِي الوُشَاةُ حَديثَكُم