طويت الحشا مني على حر لوعة
طَوَيتُ الحَشَا مِنّي عَلَى حَرِّ لَوعةٍفَجفني لَهَا نَهرٌ وفي أضلُعي سَقطُطُبِعتَ عَلَى حِبٍّ هَوايَ هَوانَةً
يا من بغيث الورى من بعد ما قنطوا
يا من بغيثُ الورى من بعد ما قنطواإرحم عبيداً أكفَّ الفقرِ قد بسطواواستنزلوا جودكَ المعهود فاسقهِم
ما من العدل يا بني العدل أن
ما مِنَ العَدلِ يا بَني العَدلِ أَن تَسمُوا وَحَظّي لَدَيكُم في اِنحِطاطِأَنا سَدَّدتُكُم فَرِشتُم سِهاماً
لعن الله جرجس القنياطا
لَعَنَ اللَهُ جُرجُسَ القُنياطاوَسَقى قَبرَهُ خَرىً وَضُراطاقُلتُ يَوماً لِدافِنيهِ أَجيبوا
أريقك أم صهباء في الكأس إسفنط
أريقُكِ أَم صَهباءَ في الكَأسِ إِسفِنطُوَثَغرُكِ أَم دُرٌّ تَضَمَّنَهُ السِّمطُوَلَفظُكِ هَذا أَم جُمانٌ مُبَدَّدٌ
خليلي إني للشريعة حافظ
خليليَّ إني للشريعةِ حافظٌولكنْ لها سرٌّ على عينه غطافَمَنْ لزم الأوراد واستعمل الذي
ومجلس ضمني وشخصا
وَمَجلِسٍ ضَمَّني وَشَخصاًضَمَّ إِلى خِسَّةٍ سُقوطافَعادَ صَفوُ المُدامِ فينا
ما زلت في غبطة عيشى عالما
ما زلتُ في غِبطةِ عِيشى عالِماًأن سيزولُ بالهمومِ ما غَبَطْوأَنّ صرْفَ الدَّهرِ يأتي بالّذي
الناس كالطير والدنيا شباكهم
النّاسُ كالطّيرِ والدّنيا شِباكُهُمُوهُمْ بها بَيْنَ ركَّاضٍ ومُخْتَبِطِوالموتُ قَنّاصُهُم يأتي على مَهَلٍ
خلوت بليلى ذات يوم وبيننا
خلوتُ بليلى ذاتَ يومٍ وبينناحديثٌ كما انْهَلَّ الفَريدُ من السِّمْطِوقد أُولعَتْ بالمسك تُلِقى مُذَابَهُ