عفا الله عنكم ما لكم أيها الرهط
عفا اللهُ عنكم ما لكم أَيُّها الرَّهطُقسطتمْ ومن قلب المحبِّ لكم قسْطُشرطتمْ له حفظَ الودادِ وخُنْتُمُ
يا يوسف الحسن والإحسان يا ملكا
يا يوسفَ الحسنِ والإحسانِ يا ملكاًبجدِّهِ صاعداً أَعداؤه هَبَطواحللتَ من وَسَطِ العلياءِ في شَرَفٍ
بالزور شانيك عارض فوق خدك خط
بالزور شانيك عارض فوق خدك خطحاشاك لكن قصدهُ رتبتك تنحطيراع ياقوت في ياقوت خدك خط
يا سراجا لما سمت باسمه الشمس
يا سراجاً لما سمت باسمه الشمس غدا البدر دونها في انحطاطأنت بحر نداك موج وألفا
أتعجب من أتانك حين أنت
أَتَعْجَبُ من أتَانِكَ حِينَ أَنَّتْبِرَاكِبهَا وزَايلَهَا النَّشَاطُلأَضْغَطَهَا رُكُوبُكَ فاسْتأنَّتْ
وعاطلة حليت بالمجد جيدها
وَعاطِلَةٍ حُليتُ بِالمَجد جيدهاوَنظمت مِن دُرِّ الحباب لَها سِمطاأَدرتُ حُمياها عَلى الشُرب وَالدجا
نهاني الحق في الغطط
نهاني الحق في الغّطّطْعن المطّاط والسقّطْوإني لا أجالس مَنْ
عسى وطن أودى بألفتنا شحطا
عَسى وَطن أَودى بِأَلفتنا شَحطايُقَرِبُنا زُلفى وَيُنَظِمُنا سِمطالِأَسرَعُ ما أَمضى التَفَرُق سَهمه
طابت مطاعم من يحقر قدره
طابتْ مطاعم من يحقر قدرهفمضى على حكم الوجودِ وما سطاطِّنب ففي التطنيب إن حققته
إذا علم الله الكريم سريرتي
إذا علم الله الكريم سريرتيفلستُ أُبالي من سواه إذا سخطْوقد صح عندي منزلي من مهيمني