أتعجب من أتانك حين أنت

أَتَعْجَبُ من أتَانِكَ حِينَ أَنَّتْبِرَاكِبهَا وزَايلَهَا النَّشَاطُلأَضْغَطَهَا رُكُوبُكَ فاسْتأنَّتْ

وعاطلة حليت بالمجد جيدها

وَعاطِلَةٍ حُليتُ بِالمَجد جيدهاوَنظمت مِن دُرِّ الحباب لَها سِمطاأَدرتُ حُمياها عَلى الشُرب وَالدجا

عسى وطن أودى بألفتنا شحطا

عَسى وَطن أَودى بِأَلفتنا شَحطايُقَرِبُنا زُلفى وَيُنَظِمُنا سِمطالِأَسرَعُ ما أَمضى التَفَرُق سَهمه