لست وإن يكره ذا الخلاط

لَستُ وَإن يُكرَه ذَا الخِلاَطِلَيسَ أَخُو الحَربِ بِذِي اختِلاَطِلَكِن عَبُوسٌ غَيرُ مُستَشَاطِ

لا فشل في ولا سقاط

لا فَشَلٌ فِيَّ وَلا سِقاطُلَيسَ أَوانَ يُكرَهُ الخِلاطُبَنو شُرَحبيلَ سِوىً بِساطُ

لمن الدار أقفرت ببواط

لِمَنِ الدارُ أَقفَرَت بِبُواطِغَيرَ سُفعٍ رَواكِدٍ كَالغَطاطِتِلكَ دارُ الأَلوفِ أَضحَت خَلاءً

بني أسد ما بال آل خويلد

بَني أَسَدٍ ما بالُ آلِ خُوَيلِدٍيَحِنّونَ شَوقاً كُلَّ يَومٍ إِلى القِبطِإِذا ذُكِرَت قَهقاءُ حَنّوا لِذِكرِها

يا نجد ما لأحبتي شطوا

يا نَجدُ ما لِأَحِبَّتي شَطُّوالَم يَحْمِ أَرضَكِ مِثلُهُم قَطُّظَعَنوا فَما لَكَ لا تُفارِقُهُم

قالوا نراك سقطت من رتب

قالوا نراك سقطْتَ من رُتَبٍأترى الزمانَ بمثل ذا غلِطَاقلتُ الشياطينُ اللئامُ عَلَوْاً