بدا في فرعك الوخط
بدا في فَرْعِكَ الوَخْطُفَجُزْ حَدَّ الصِّبا واخْطُفأترابُك في الحيِّ
سرى ولثام الصبح قد كاد ينحط
سَرى ولثامُ الصُّبحِ قد كاد يَنحَطُّخَيالٌ تَسدَّى القاعَ والحيُّ قد شَطُّواوزار وقد نَدَّى النّسيمُ حُلِيَّهُ
الشعر للشعراء مغنم معرك
الشَّعرُ للشُّعَرَاءِ مَغْنَمُ مَعْرَكٍكلُّ امرءٍ يَحْوِي بقَدْرِ نَشَاطِهِفلذا انبساطُ الوُسْعِ في دينارِهِ
لست ممن يظن فيه سوى ما
لَسْتُ مِمَّنْ يُظَنُّ فيه سِوَى مايقتضيهِ الوِدادُ في الإِفْراطِوَلَوَ انِّي رأَيتُ ذلِكَ داءً
أي حبيب في خده شرطه
أيّ حبيب في خده شرْطَهْلم أتجاوزْ في حبه شرطَهْأحورُ أحوى أغرُّ مختصَرُ ال
عجبا من ذا الزمان الساقط
عَجَباً من ذا الزمانِ الساقِطِكيفَ لا يرفعُ الهابِطُيخْبِطُ العشواءَ في أحكامِه
سارت مطيهم بهم تمطو
سارتْ مطيُّهُمُ بهم تمْطووتحمّلوا للبينِ واشتطّواومحتْ رسومَهُمُ نوًى قذفَتْ
شحطنا وما بالدار نأي ولا شحط
شَحَطنا وَما بِالدارِ نَأيٌ وَلا شَحطُوَشَطَّ بِمَن نَهوى المَزارُ وَما شَطّواأَأَحبابِنا أَلوَت بِحادِثِ عَهدِنا
علقت خودا من بنات الزط
عَلِقتُ خَوداً مِن بَناتِ الزُطِّ
ذاتَ جِهازٍ مُضغَطِ مِلَطِّ
كَأَنَّ تَحتَ دَرعِها المنعَطِّ
كأن أبي لكم في الكفر نكلا
كأن أبي لكم في الكفر نِكلاًوفي الإسلام كنتُ لكم علاَطالقد أدركتُ عندكم حديثاً