عيادة ذات اللطف نحسبها فرضا
عيادةُ ذاتِ اللطفٍ نحسبُها فرضافما هي إلا نجمةٌ زارتِ الأرضاعلى جهدِ ما نلقى أتينا نعودُها
هلا ثناك إلي قلب راض
هَلّا ثناكِ إليَّ قلبٌ راضِفأنا قتيلُ الصدِّ والإعراضِكم شاقني مرأى الجمالِ فلم تذُق
طال ليلي من شعرها النضناض
طالَ ليلي من شَعرِها النَّضناضِفوقَ بُردٍ مُهلهلٍ فضفاضِثغرُها العذبُ فيهِ رقراقُ وادٍ
حنت ليلى على الصب المريض
حَنَت ليلى على الصبِّ المريضِفحالَ جريضُهُ دونَ القريضِدُعيتُ حَليلَها وأنا وَليدٌ
حياة جزتها وفضا
حَيَاةٌ جُزْتَهَا وَفْضَافَرَاعَتْ وَانْقَضَتْ وَمْضَاوَروحٌ كالْخُلاصَة مِن
علام أعرضت وما من سبب
عَلاَمَ أَعْرَضْتِ وَمَا مِنْ سبَبٍإِنَّا وَدَدْنَاكِ وَمَالَنا غَرَضْلاَ نَبْتَغِي عَلَى الهَوَى مِنْ عَوَضٍ
قد يبطيء الإنصاف لكنه
قَدْ يُبْطِيءُ الإِنْصَافُ لَكِنَّهُيَأْتِي وَلاَ بُدَّ وَفِيه العَوَضْوَالجَوْهَرُ المَكْنُونُ لاَ بُدَّ أَنْ
هل للمعزي في القول تعزية
هل للمعزي في القول تعزيةوهل يقول عن ذاهب عوضجبريل في الطب كان نابغة
أخذت العشية منك الجنيه
أَخذْتُ الْعَشِيَّةَ مِنْكَ الْجُنَيْةَوسُرْعَانَ مَا فرَّ مِنْ مِقْبَضِيفَللّهِ أَمْرِيّ أَأَعْدَى يَدِي
نعيما نعيما دايما تجتدي به
نعيماً نعيماً دايماً تجتدي بهرفاهيةً برغد عيش مروّضِوعمرٍ مديدٍ طال مع نيل ما تشا