أين ليالينا بوادي الغضى

أَيْنَ لَيَالِينَا بِوَادي الْغَضَىذَلِكَ عَهْدٌ لَيْتَهُ مَا انْقَضَىكُنْتُ بِهِ مِنْ عِيشَتِي رَاضِياً

أيها المنتحي بأسوان دارا

أَيُّها المُنتَحي بِأَسوانَ داراًكَالثُرَيّا تُريدُ أَن تَنقَضّااِخلَعِ النَعلَ وَاِخفِضِ الطَرفَ وَاِخشَع

أفدي الغزال الذي في طرفه دعج

أَفدي الغزالَ الّذي في طَرفِهِ دَعجمِن سِحرِ إِنسانِهِ ذا الطّرف قَد مَرِضاوَكُلّما فَوَّقَت لِلسَّهمِ مُقلَتُهُ

علي عشقك حبيبي قد غدا فرضا

عَليّ عِشقُك حَبيبي قَد غَدا فَرضا
وَإِن هَجرَكَ بِقَلبي كَم فرض فَرضا
لَو كانَ هَواكَ عاذِلٌ بِالمِثال فَرضا

حماك ربي ولا قد ضرك المرض

حَماكَ رَبّي ولا قَد ضَرَّكَ المَرضُفَالجَوهَرُ الفَردُ لا يُؤذي بِهِ العَرضُشَكَوتَ مِن مَرضٍ وَاللَّه داركهُ