قافية الضاد (ض) أرشيف

حج الأمين وفي صحبة جده

حج الأَمين وَفيُّ صحبة جدّهخَير الوَرى جابَ الفَيافي وَالفَضاوَهُناك قُوبل في الزيارة بِالَّذي

مرضت يوماً فقالوا أزمة وقعتوأنه غضب المأزوم لا المرضُسلمت للوطن الغالي فأنت له

أراهب دير أنت أم غير شاعرٍبدنيا فما تدري النعيم ولا الخفضاوتؤثر قوماً حول مثواك سذَّجاً

أَتَيتُ لِمَن أَهواهُ أَعرَضَ حاجَتيفَقابَلَني ظُلماً بِتيهٍ وَإِعراضِوَجَرَّدَ مِن لَحظَيهِ سَيفاً مُهَنَّداً

رَأيٌ فَحُبٌّ فَرامَ الوَصلَ فَاِمتَنَعوافَهامَ عِشقاً فَأَمسى جِسمُهُ حَرضاوَحاوَلَ القُربُ فَاِستَعصَت مَطالِبُهُ

رَأى فَحَبَّ فَرامَ الوَصلَ فَاِمتَنِعوافَهامَ عِشقاً فاضَني جِسمُهُ فَنِضاوَحاوِلِ القُربَ فَاِستَعصَت مَطالِبُهُ

أعرفت الحنين في الأرض للشمسِ مقيما يحس خفقا ونبضاأعرفت الحنين للقمر الدائر

مسرى البشائر في ظهور رياضِأبهى وأزهر من زهور رياضِفاطرب بمولده وتهِ بقدومه

أنزهُ لحظَيْ المحبوب مِن أنيكون عليهما أدنى اعتراضِفإنهما وإن قتلا مراضٌ

أخا ثقتي كما ثارت النفس ثورةتكلفني ما لا أطيق من المضوهل أنا إلّا رب صدر إذا غلا