حكم المنية سهم والورى عرض
حكم المنية سهمٌ والورى عرضُوماله بسوى أعمارنا غرضُدع التشبث بالدنيا ولذتها
نادت ذوابله في كفه عجبا
نادت ذوابلهُ في كفهِ عجباًأين الألى حسدوا أين الذي بغضاليثٌ على ضامرٍ كالنجم غرتهُ
إن ذا الخط كساه رونقا
إن ذا الخط كساه رونقاخط مولانا البشير المرتضىمشرقا عند معالي فضله
ألا من لصب كاد من وجده يقضي
أَلا من لصبٍ كاد من وجده يقضيبكى بعضُه مما يلاقي عَلى بعضِتأوَّبه من حب (لمياء) طائفٌ
سقى غيث الرضى المدرار لحدا
سقى غيث الرضى المدرار لحداًثوى البحريُّ إبراهيم أرضهفتى نال الشهادة وهو برٌّ
واها لأيام الشباب الغض
واهاً لأيام الشبابِ الغضِّما كان أهنا العيشَ لو لم تمضنعمتُ في ظلالها زماناً
عجبت للبحر يطغى ثم ينقبض
عجبتُ للبحر يطغى ثم ينقبضُوصدرُه أبداً يعلو وينخفضُإذا تَجَعَّد وارتجّتْ طرائِقُه
حسب الجاهل الحسود بأن ال
حسب الجاهل الحسود بأن الحب للمرتضى وللآل رفضامادرى أن حظه قدم الرا
تنبه جفن الدهر من سنة الغمض
تَنَبَّهَ جَفنُ الدَهرِ مِن سِنَةِ الغَمضِفَعَطَّلَ مَيدانَ التَصابي عَنِ الرَكضِوَأَقذى عُيونَ الأسدِ مَعَ أَعيُنِ الَها
بحمد إلهي والصلاة على الذي
بِحمدِ إلهي وَالصلاةِ عَلى الّذيتَنبّا وَما إِن مِن سماءٍ ولا أرضِمُحمّدُ الموفي الشفاعةَ في غدٍ