حام الحمام لفرصة فاستفرصا
حامَ الحمامُ لِفرصَة فَاِستَفرَصاوَسَرى إِلى شِبلِ الشَرى مُتَقَنِّصاظَفَرت أَظافِرَه بِأَصيدِ أَصيَدٍ
أصم نعيه مصري
أَصَمَّ نَعيهُ مِصريوَأَسمَعَ مِصرَ مَع قَوصِفَدَمّى كُلَّ مَكحولٍ
صدقت وقد أودى الهوى بحشاشتي
صَدَقتَ وَقَد أَودى الهَوى بِحشاشَتيعَشيَّة زُمَّت لِلرَّحيلِ قِلاصُصَدَدتَ عَنِ الماءِ الَّذي كُنتُ وارِداً
صديت إلى وادي العقيقف أدمعي
صديتُ إلى وادي العقيقفأدمعيعقيقٌ فهلْ لي أن أمصَّ به مصّاصدُور أُولى الأشواق نحو محمدٍ
صفات رسول لم تلف في شخص
صفاتُ رسول لم تُلفَ في شخصوهل رئي في شخص كمال بلا نقصصفيٌّ كريمٌ قرّب اللّه ذاته
ويوم أخذنا به فرصة
وَيَوْمٍ أَخَذْنا بِهِ فُرْصَةًمِنَ الْعَيْشِ وَالْعَيْشُ مُسْتَفْرَصُرَكَضْنا مَعَ اللَّهْوِ فِيْهِ الصِّبى
كن شاطر الإقرار لا تجحد أخا
كُن شاطِرَ الإِقرارِ لا تَجحَد أَخاًما كانَ مِنكَ إِلَيهِ خَوفُ قَصاصِوَاِصدُق إِذا اِدَّرَعَ الجَبانُ بِكَذبِهِ
أنا في لجة الغرام غريق
أَنا في لُجَّةِ الغَرامِ غَريقٌلَستُ مِنها بِطامِعٍ في خَلاصِفَاِرجِعا بِالمَلامِ لا تُبلياهُ
رقصت أبا إسحاق ما ليس في القص
رَقَصتَ أَبا إِسحاقَ ما لَيسَ في القَصِّغَداةَ تَثَنّى مِنكَ غُصنٌ عَلى دَعصِأَتَيتَ بِإيقاعٍ وَجَدناهُ راجِحاً
خصصت بذا المصاب وعم كل
خُصصتُ بِذا المُصابِ وَعَمّ كُلّوَلَيسَ عُمومهُ مِثل الخُصوصِفَرَبّات الخِيامِ يَنحنَ ثُكلاً