روحا ساعة متون القلاص

رَوِحّا ساعةً مُتونَ القِلاصِواخْطِفا وَقفةً بتلك العِراصِأَوَما تُبصِرانِ أنّ خُطاها

وظبي دعتني للحروب لحاظه

وظَبْي دَعَتْني للحروب لِحاظُهُوهَيهات منْ تلكَ اللِّحاظ خَلاصُتصدَّى لحربِ المستهام وما له

يا أمير الذكاء يا بن خليف

يا أَميرَ الذَّكاءِ يا بْنَ خُلَيْفٍأَظْهَرَ الشعرُ في يَدَيْكَ اللُّصوصافاقتطِعْ عَمْلَةَ الأَدِيبِ عُمَوماً

وما أنا إلا واحد من جماعة

وما أنا إلا واحدٌ من جماعةٍوقد خُصِّصوا بالقبضِ إذ مُرْنَ بالقَبصِفما بالُ حظّي قد غدا كابنِ أربعٍ

تعز عن الحرص تعزز به

تَعَزَّ عَنِ الحِرصِ تَعزُز بِهِفَفي الطَمَعِ الذُلُّ وَالمَنقَصَهوَلا تنزِلَن أَبَداً حاجَة

ألا إنها سن تزيد فأنقص

أَلا إِنَّها سِنٌّ تَزيدُ فَأَنقُصُوَنفضَةُ حُمّى تَعتَريني فَأَرقُصُفَها أَنا أَمحو ماجَنيتُ بِعَبرَتي

إن يمس رأسي أشمط العناص

إن يُمسِ رَأسي أَشمَطَ العُناصِ
كَأَنَّما فَرَّقَهُ مُناصِ
عَن هامَةٍ كَالقَمَرِ الوَبّاصِ

يسمون أصحاب العصي وما أرى

يُسَمّونَ أَصحابَ العِصِيِّ وَما أَرىمَعَ القَومِ إِلّا المَشرَفِيِّةَ مَن عَصاأَلا أَيُّها اللَيثُ الَّذي جاءَ خادِراً